أصيب قائد مجموعة الاقتحام التابعة للميليشيات الإيرانية أثناء الاشتباكات العنيفة على تخوم درعا البلد في محاولة من الميليشيات التقدم في المنطقة.
كما تعرَّض الشاب المدني عبدالله ناصر القطيفان لإصابة خطيرة إثر القصف الذي طال الأحياء المُحاصَرة في مدينة درعا براجمات الصواريخ وقذائف الهاون، من قِبل قوات الفرقة الرابعة.
وقصفت قوات نظام الأسد بلدة تل شهاب غرب درعا بقذائف الهاون، كما استهدفت مدينة الصنمين بالصواريخ.
واستهدفت قوات الفرقة الرابعة مسجد المنصور في درعا البلد بصواريخ "أرض أرض" من نوع "فيل".
تجدر الإشارة إلى أن الناطق باسم اللجنة المركزية عدنان المسالمة دعا مناطق درعا إلى مُناصَرة منطقة درعا البلد بسبب الحملة الهمجية على المنطقة.