عمل عسكري مرتقب للنظام غرب درعا.. ما الذرائع؟
أفادت مصادر مطلعة بنية نظام الأسد القيام بحملة عسكرية تستهدف المزارع والسهول الممتدة بين مدينة طفس. وبلدتي مزيريب واليادودة في الريف الغربي لمحافظة درعا.
make custom jerseys
custom baseball jerseys cheap
custom jerseys baseball
custom uniforms
custom hockey jerseys
custom volleyball jerseys
nba jersey customized
custom jerseys basketball
football jersey custom
china cheap jerseys custom
best custom jerseys
custom basketball jerseys
customize football jersey online
custom football jersey
customized baseball jerseys
custom jerseys
nba jersey customized
custom baseball jerseys
custom football
custom baseball jerseys
custom soccer jerseys
custom football jerseys
custom soccer uniforms
custom basketball uniforms
custom basketball jersey
custom football jersey
custom dodgers jersey
custom apparel
football jersey maker online
customized basketball
custom hockey jersey
custom jerseys near me
custom jerseys football
custom jerseys
custom jerseys nfl
nfl custom jersey
custom jerseys baseball
custom nfl jersey
custom design soccer jerseys online
cheap custom jerseys
customized baseball jerseys
وبحسب المصادر فإن الأجهزة الأمنية تتذرع بتواجد عصابات سرقة وتشليح للمواطنين ومروجين للمخدرات. وخلايا لتنظيم داعش وأن هذه الخلايا تقوم بعمليات اغتيال لعناصر الجيش والشرطة. والأمن والعاملين في الفصائل المحلية.
وذهبت المصادر إلى أن النظام يسعى إلى إيصال رسائل للدول العربية في ظل "المصالحة" بأنه سيقوم بملاحقة تجار المخدرات. ومحاولة ربط هذا الملف بمن يصفهم بمجموعات إرهابية مسلحة. ومحاولة تبرئة ضباط النظام وميليشيات حزب الله من عمليات التصنيع والتهريب في المنطقة الجنوبية. لا سيما بعد تلقيه طلبات من بعض الدول العربية بالعمل على وقف تجارة المخدرات العابرة للحدود باتجاه الأردن وبلدان الخليج.
وفي 27 من حزيران الفائت شنت طائرة حربية تابعة للنظام غارتين على الأراضي الزراعية المحيطة بمدينة طفس. وبالقرب من بلدة اليادودة غرب درعا مستهدفة انتشار مجموعة تعمل في تجارة المخدرات تتبع رافع الرويس. أحد أبرز مهربي المخدرات في المنطقة والذي غادر المحافظة إلى لبنان قبل نحو شهر ونصف كرسالة من النظام السوري إلى العرب. معلناً فيها التزامه بالمبادرة العربية "خطوة مقابل خطوة".
يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي يشن بها النظام عمليات عسكرية إعلامية تهدف للضغط على الأهالي وابتزازهم مالياً وإيصال رسائل سياسية إلى خارج الحدود بشأن قدرته على مكافحة تهريب المخدرات وضبط الوضع الأمني خاصة على الحدود.
