تسبَّبت زيادة ساعات التقنين بقيام الأهالي في مناطق سيطرة الأسد برمي مؤونتهم في القمامة بعد فسادها.
وارتفع عدد ساعات التقنين الكَهرَبائي إلى أكثر من 20 ساعة يومياً، وإلى أيام متواصلة في بعض المناطق.
من جهته أكد وزير الكهرباء في حكومة النظام غسان الزامل أن الوزارة تعمل على مشاريع عدة لإعادة المنظومة الكهربائية إلى ما كانت عليه، وتخفيف ساعات التقنين على المواطنين.
يُذكر أن ساعات التقنين في مناطق سيطرة النظام زادت خلال العام الحالي إلى الضِّعْف، حيث أصبح التيار الكهربائي ينقطع ما بين 18 إلى 22 ساعة يومياً.