دعت الأمم المتحدة إلى إخراج 31 ألف طفل من أبناء عناصر تنظيم الدولة المحتجزين في مخيمات شمال شرقي سوريا.
وذكر المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة "ستيفان دوجاريك" أن 31 ألف طفل أجنبي يعيشون في ظروف مروعة دون تعليم، ودون رعاية صحية مناسبة، مشدداً على ضرورة التعامل مع هذه المشكلة على الفور.
وأضاف "دوجاريك" في مؤتمر صحفي أمس الثلاثاء أنه في حال "تم ترك أطفالاً في عمر 5 أو 10 أو 12 عاماً في ظل هذه الظروف لفترة طويلة، فإنه سيتم تدمير مستقبلهم وتعريضهم لخطر التطرف".
وأردف: "أعتقد أن الأمين العام "أنطونيو غوتيريش" يدعم كافة جهود زملائنا بمنظومة الأمم المتحدة مثل "فلاديمير فورونكوف" مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، وزملائنا في المجال الإنساني لإيجاد طريقة للمضي قدما فيما يتعلق بهؤلاء".
يذكر أن ميليشيات "ي ب ك" تحتجز قرابة الـ65 ألفاً من عناصر تنظيم الدولة وعوائلهم في مخيمي "الهول" و"روج" شمال شرقي سوريا، تشكل النساء والأطفال النسبة الأكبر منهم، في وقت ترفض به دولهم استعادتهم أو إيجاد حل لمشكلتهم.
الأمم المتحدة تدعو لإخراج 31 ألف طفل أجنبي من مخيمات شمال شرقي سوريا
دعت الأمم المتحدة إلى إخراج 31 ألف طفل من أبناء عناصر تنظيم الدولة المحتجزين في مخيمات شمال شرقي سوريا.
وذكر المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة "ستيفان دوجاريك" أن 31 ألف طفل أجنبي يعيشون في ظروف مروعة دون تعليم، ودون رعاية صحية مناسبة، مشدداً على ضرورة التعامل مع هذه المشكلة على الفور.
وأضاف "دوجاريك" في مؤتمر صحفي أمس الثلاثاء أنه في حال "تم ترك أطفالاً في عمر 5 أو 10 أو 12 عاماً في ظل هذه الظروف لفترة طويلة، فإنه سيتم تدمير مستقبلهم وتعريضهم لخطر التطرف".
وأردف: "أعتقد أن الأمين العام "أنطونيو غوتيريش" يدعم كافة جهود زملائنا بمنظومة الأمم المتحدة مثل "فلاديمير فورونكوف" مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، وزملائنا في المجال الإنساني لإيجاد طريقة للمضي قدما فيما يتعلق بهؤلاء".
يذكر أن ميليشيات "ي ب ك" تحتجز قرابة الـ65 ألفاً من عناصر تنظيم الدولة وعوائلهم في مخيمي "الهول" و"روج" شمال شرقي سوريا، تشكل النساء والأطفال النسبة الأكبر منهم، في وقت ترفض به دولهم استعادتهم أو إيجاد حل لمشكلتهم.