انتقد المبعوث الأمريكي السابق إلى سورية، جويل رايبورن، الصمت الدولي إزاء ما تشهده محافظة درعا من تصعيد وتحضيرات لتهجير جماعي جديد.
وقال رايبورن في تغريدة على تويتر: إن التقارير الواردة من درعا تتحدث عن نية النظام السوري لتهجير آلاف الأشخاص قسراً.
وأشار إلى أن هؤلاء الأشخاص كانوا يقيمون تحت ما يسمى باتفاقيات "المصالحة" الروسية، مضيفاً: "التهجير القسري جريمة حرب".
يُذكر أن اللجنة المركزية في درعا أعلنت وصول المفاوضات مع النظام إلى طريق مسدود، وأنها طلبت من روسيا تأمين خروج جميع سكان درعا البلد البالغ عددهم 50 ألف نسمة نحو الأردن أو تركيا.