26 مارس 2023
اتصل بنا
من نحن
نداء بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة
No Result
View All Result
نداء بوست
No Result
View All Result

8 آذار .. أيُّ نظام سوري يريده العالم؟

8 آذار .. أيُّ نظام سوري يريده العالم؟

8 آذار .. أيُّ نظام سوري يريده العالم؟
د. يحيى العريضيbyد. يحيى العريضي
8 مارس، 2023
in سورية, مقالات رأي

المشاهدات 1٬494

د. يحيى العريضيbyد. يحيى العريضي
8 مارس، 2023
in سورية, مقالات رأي

المشاهدات 1٬494

مثل اليوم، قبل ستة عقود عجاف، كانت “ثورة آذار البعثية”. بعض أوائل مَن فكّروا وحددوا أهدافها، ربما كانوا صادقين، فاختاروا للبعث شعارات تدغدغ طموح جماهير خرجت لتوّها من نِير احتلال فرنسي قصير وعثماني مديد. اعتبر الأوائل (الوحدة) و(الحرية) و(الاشتراكية) ثالوثاً مقدساً؛ صدّقته وآمنت به نسبة لا بأس بها من الجماهير؛ ولكن تناوب على البعث مَن كرّه جماهير الحزب والجماهير الأوسع بذلك “المقدس”، ونفّرهم منه؛ فكانت الارتدادات والنكسات بكل الاتجاهات؛ وكان الدمار والخيبة والتخلف والظلم والاستبداد. والمفارقة أن ذلك ربما كان المطلوب.

أن يكفر إنسان بمبدأ سامٍ كالحرية ليس منجزاً قليلاً في استهداف إنسانية الإنسان. وإنْ كانت الوحدة هي الدواء الأنجع والأنجح ليكون لأمةٍ وجودٌ بين الأمم؛ فإنَّ نسفها بمختلف السبل والوسائل، هو أيضاً نهاية لحلم نهضوي يرفع مقام هذه الأمة. أما الاشتراكية فقد تم تدمير جوهرها في العدالة، لتتحول إلى عدالة في الاستبداد والاضطهاد والابتزاز، ومن تكافؤ فرص ونمو وازدهار وديمقراطية إلى جشع وفساد وتخلُّف وفقر.

في هذا الفضاء السوري العربي – الكردي – السرياني – الآشوري – الأمازيغي – الكلداني – الشيعي – الماروني الدرزي – الأرثوذكسي – الكاثوليكي – العلوي – الأرمني – السني، عشنا نحلم بالوحدة، حتى ولو كانت “وحدة مهرجين”. ورغم أن “البعث” جعل “الوحدة” أول أهدافه، إلا أنه حوّلها إلى فرقة وصِدام، حتى ضِمْنَ الحزب الواحد في بلدين عربيين متجاورين؛ لتصل الأمور بسلطةٍ سوريةٍ أن تكتب على جواز سفر مواطنها {كل بلدان العالم إلا العراق}. ولو استطاعت تلك السلطة أن تنسف وحدة البيت أو الأسرة السورية الواحدة، لما توانت عن ذلك؛ وللأسف أفلحت بفعلتها هذه أحياناً.

استطاع حافظ الأسد أن يقنعنا بالاكتفاء مؤقتاً بـ”التضامن العربي” نظراً للظروف؛ وسعى بكل طاقته أن يكون هذا التضامن حالة من المؤامراتية بين بلد عربي وآخر؛ ليصبح العربي آمِناً جانبَ الأجنبي أكثر من جانب أخيه. سكنت “الوحدة العربية” القذافي، فجعلَنا نتقيأ عند سماع عبارة “وحدة”؛ عَبْر تضامُنه العربي، هتك الأسد كرامة لبنان بدايةً، فاتحاً الطريق أمام المسؤول “البعثي” الآخر صدام حسين ليفتك بالكويت. تآمر الأسد، “القومي العربي الأول” مع إيران الفارسية، ليستنزف الأمة ويفتح أبوابها خراباً لكل المستبيحين. وكان أول مسيرته التدميرية لهذه الأمة قد ساهم عبر “لجنته العسكرية” بإعدام وحدة مصر وسورية، وابتدع بعثاً خاصاً به عبر خلق سلطة عميقه تحوَّلَ من خلالها إلى شِبه إله مهمته إعدام الوحدة والحرية والإنسانية في سورية ومحيطها العربي تحديداً.

باسم الوحدة تبعثر ما كان يُسمى “الوطن العربي”، وتم مسخه سياسياً في “جامعة عربية” بلا حول أو قوة أو إرادة. باسم الحرية والتحرير، لا تزال فلسطين مغتصبة، والجولان قايَضَ بها ربُّ البعث الجديد “الأسد”، ليبقى في السلطة أبدياً. وباسم الحرية، تم إعدام الحياة السورية، لا الحرية السورية فقط. وباسم الاشتراكية، أصبح خط الفقر الطبيعي أُمنية.

في سنوات الثورة السورية على الوريث ومنظومته الاستبدادية؛ وعندما كان يُلقى القبض على هاتف أو منادٍ بـ “الحرية” في مظاهرة سلمية: شاع ذلك السؤال التهكمي الاستغرابي الاحتقاري التجريمي: “بدكن حرية؟!”؛ وينهال عليه السائل بوابل من الوحشية، التي ما رأتها البشرية من قبل. أما الشعار الذي كان الأكثر استفزازاً لعصابات الأسد الإجرامية فكان: (الشعب السوري واحد).

لم يكن للبعث قيمة تُذكر في الدولة الأسدية إلا بما يكرّس سلطة الأسد المطلقة؛ فكان المطية الأساسية في تنفيذ الاستبداد والإجرام. نصّب الأسد البعث قائداً للدولة والمجتمع في دستوره، ليكون بشخصه الحاكم المطلق “دستورياً” والمتحكم بالحياة السورية اجتماعياً وثقافياً وتعليمياً وتربوياً ونفسياً واقتصادياً وعسكرياً وسياسياً؛ ولتصبح حياة سورية وأرواح أهلها ومصيرهم بيده حصرياً؛ والكل مُنَفِّذٌ مطيع؛ وإذا فكّر أو اجتهد أحد، فمصيره الموت. فهو الصانع الأول والمقرر النهائي لكل منحى من مناحي الحياة السورية.

باسم البعث، قتل جيش “حماة الديار” العقائدي شعب سورية. وكما مهرت قيادة البعث بحافرها دخول الأسد الأب إلى لبنان ليُجهز على المقاومة “اللبنانية-الفلسطينية”؛ وكما باسم البعث وأهدافه حمى “حدود” الكيان الصهيوني الشمالية في لبنان والجولان، كي يمنحه الصهاينة وأعوانهم سلطةً أبدية وراثية محصنة في سورية.

بمناسبة “ثورة البعث”، أقول لهذا الحزب الغائب-الحاضر؛ لقد تم تحويلك إلى أداة قمع وإذلال لسورية وأهلها: أين كنت عندما أُعلن النفير، وبدأ ذبح سورية؟! لقد كنت الرافعة، التي أعلت الأخفض إلى السلطة، والأقل أمانة إلى سدة المسؤولية؛ وكنت الشمّاعة التي عُلّقت عليها كل أسمال الفساد والإفساد والعبث بمصير البلاد والعباد ؛ وكنت شاهد الزور على أول رصاصةٍ أطلقها سوري على سوري.

إن كنت ميتاً، فأنت لم تعلنها، والأصح أن القائمين على قيادتك دفنوك، دون أن يعلنوا موتك. إنْ كنت ميتاً، وفي قبرٍ، فلن تجيب؛ ولكنني أعرف أنك ما زلت خارج القبر؛ “فالدفّان” لا يعرف أنك متّ أم لم تمت؛ فهو لا يعرفك أصلاً؛ “وكان قد سطا عليك دون أن يعرفك. هكذا كان قضاؤك وقدرك. لقد كنت شبحاً في مملكة الخوف؛ وإلى زوال، أنت وهذه الطغمة.

أخيراً، أيها “النظام”؛ لقد كُنتَ، بعد خروج الاحتلالات من سورية، أحد مشاريع الإفناء المُعَدَّة لهذا البلد العظيم؛ حيث كان هناك مشروع أمريكي، وآخر بريطاني، وثالث “عربي”، ورابع إسرائيلي؛ ويبدو أنه في النهاية، نجح مشروع الصهاينة، بدعم الجميع؛ وشاهده البسيط “كوهين”. وها هو التاريخ ربما يكرر  نفسه الآن؛ ولكن بشكل أكثر سخرية ودموية؛ ففي أُفُق هذا البلد العظيم جملة مشاريع؛ وأيّها سيقع عليه الخيار لا ندري؛ ولا ندري أيضاً إذا كان هناك حاجة لكوهين جديد…!

الكاتب

  • د. يحيى العريضي
    د. يحيى العريضي

    عميد كلية الإعلام الأسبق - سياسي وإعلامي سوري

    View all posts

Tags: حزب البعثسلايدسوريا

8 آذار .. أيُّ نظام سوري يريده العالم؟

8 آذار .. أيُّ نظام سوري يريده العالم؟

مثل اليوم، قبل ستة عقود عجاف، كانت “ثورة آذار البعثية”. بعض أوائل مَن فكّروا وحددوا أهدافها، ربما كانوا صادقين، فاختاروا للبعث شعارات تدغدغ طموح جماهير خرجت لتوّها من نِير احتلال فرنسي قصير وعثماني مديد. اعتبر الأوائل (الوحدة) و(الحرية) و(الاشتراكية) ثالوثاً مقدساً؛ صدّقته وآمنت به نسبة لا بأس بها من الجماهير؛ ولكن تناوب على البعث مَن كرّه جماهير الحزب والجماهير الأوسع بذلك “المقدس”، ونفّرهم منه؛ فكانت الارتدادات والنكسات بكل الاتجاهات؛ وكان الدمار والخيبة والتخلف والظلم والاستبداد. والمفارقة أن ذلك ربما كان المطلوب.

أن يكفر إنسان بمبدأ سامٍ كالحرية ليس منجزاً قليلاً في استهداف إنسانية الإنسان. وإنْ كانت الوحدة هي الدواء الأنجع والأنجح ليكون لأمةٍ وجودٌ بين الأمم؛ فإنَّ نسفها بمختلف السبل والوسائل، هو أيضاً نهاية لحلم نهضوي يرفع مقام هذه الأمة. أما الاشتراكية فقد تم تدمير جوهرها في العدالة، لتتحول إلى عدالة في الاستبداد والاضطهاد والابتزاز، ومن تكافؤ فرص ونمو وازدهار وديمقراطية إلى جشع وفساد وتخلُّف وفقر.

في هذا الفضاء السوري العربي – الكردي – السرياني – الآشوري – الأمازيغي – الكلداني – الشيعي – الماروني الدرزي – الأرثوذكسي – الكاثوليكي – العلوي – الأرمني – السني، عشنا نحلم بالوحدة، حتى ولو كانت “وحدة مهرجين”. ورغم أن “البعث” جعل “الوحدة” أول أهدافه، إلا أنه حوّلها إلى فرقة وصِدام، حتى ضِمْنَ الحزب الواحد في بلدين عربيين متجاورين؛ لتصل الأمور بسلطةٍ سوريةٍ أن تكتب على جواز سفر مواطنها {كل بلدان العالم إلا العراق}. ولو استطاعت تلك السلطة أن تنسف وحدة البيت أو الأسرة السورية الواحدة، لما توانت عن ذلك؛ وللأسف أفلحت بفعلتها هذه أحياناً.

استطاع حافظ الأسد أن يقنعنا بالاكتفاء مؤقتاً بـ”التضامن العربي” نظراً للظروف؛ وسعى بكل طاقته أن يكون هذا التضامن حالة من المؤامراتية بين بلد عربي وآخر؛ ليصبح العربي آمِناً جانبَ الأجنبي أكثر من جانب أخيه. سكنت “الوحدة العربية” القذافي، فجعلَنا نتقيأ عند سماع عبارة “وحدة”؛ عَبْر تضامُنه العربي، هتك الأسد كرامة لبنان بدايةً، فاتحاً الطريق أمام المسؤول “البعثي” الآخر صدام حسين ليفتك بالكويت. تآمر الأسد، “القومي العربي الأول” مع إيران الفارسية، ليستنزف الأمة ويفتح أبوابها خراباً لكل المستبيحين. وكان أول مسيرته التدميرية لهذه الأمة قد ساهم عبر “لجنته العسكرية” بإعدام وحدة مصر وسورية، وابتدع بعثاً خاصاً به عبر خلق سلطة عميقه تحوَّلَ من خلالها إلى شِبه إله مهمته إعدام الوحدة والحرية والإنسانية في سورية ومحيطها العربي تحديداً.

باسم الوحدة تبعثر ما كان يُسمى “الوطن العربي”، وتم مسخه سياسياً في “جامعة عربية” بلا حول أو قوة أو إرادة. باسم الحرية والتحرير، لا تزال فلسطين مغتصبة، والجولان قايَضَ بها ربُّ البعث الجديد “الأسد”، ليبقى في السلطة أبدياً. وباسم الحرية، تم إعدام الحياة السورية، لا الحرية السورية فقط. وباسم الاشتراكية، أصبح خط الفقر الطبيعي أُمنية.

في سنوات الثورة السورية على الوريث ومنظومته الاستبدادية؛ وعندما كان يُلقى القبض على هاتف أو منادٍ بـ “الحرية” في مظاهرة سلمية: شاع ذلك السؤال التهكمي الاستغرابي الاحتقاري التجريمي: “بدكن حرية؟!”؛ وينهال عليه السائل بوابل من الوحشية، التي ما رأتها البشرية من قبل. أما الشعار الذي كان الأكثر استفزازاً لعصابات الأسد الإجرامية فكان: (الشعب السوري واحد).

لم يكن للبعث قيمة تُذكر في الدولة الأسدية إلا بما يكرّس سلطة الأسد المطلقة؛ فكان المطية الأساسية في تنفيذ الاستبداد والإجرام. نصّب الأسد البعث قائداً للدولة والمجتمع في دستوره، ليكون بشخصه الحاكم المطلق “دستورياً” والمتحكم بالحياة السورية اجتماعياً وثقافياً وتعليمياً وتربوياً ونفسياً واقتصادياً وعسكرياً وسياسياً؛ ولتصبح حياة سورية وأرواح أهلها ومصيرهم بيده حصرياً؛ والكل مُنَفِّذٌ مطيع؛ وإذا فكّر أو اجتهد أحد، فمصيره الموت. فهو الصانع الأول والمقرر النهائي لكل منحى من مناحي الحياة السورية.

باسم البعث، قتل جيش “حماة الديار” العقائدي شعب سورية. وكما مهرت قيادة البعث بحافرها دخول الأسد الأب إلى لبنان ليُجهز على المقاومة “اللبنانية-الفلسطينية”؛ وكما باسم البعث وأهدافه حمى “حدود” الكيان الصهيوني الشمالية في لبنان والجولان، كي يمنحه الصهاينة وأعوانهم سلطةً أبدية وراثية محصنة في سورية.

بمناسبة “ثورة البعث”، أقول لهذا الحزب الغائب-الحاضر؛ لقد تم تحويلك إلى أداة قمع وإذلال لسورية وأهلها: أين كنت عندما أُعلن النفير، وبدأ ذبح سورية؟! لقد كنت الرافعة، التي أعلت الأخفض إلى السلطة، والأقل أمانة إلى سدة المسؤولية؛ وكنت الشمّاعة التي عُلّقت عليها كل أسمال الفساد والإفساد والعبث بمصير البلاد والعباد ؛ وكنت شاهد الزور على أول رصاصةٍ أطلقها سوري على سوري.

إن كنت ميتاً، فأنت لم تعلنها، والأصح أن القائمين على قيادتك دفنوك، دون أن يعلنوا موتك. إنْ كنت ميتاً، وفي قبرٍ، فلن تجيب؛ ولكنني أعرف أنك ما زلت خارج القبر؛ “فالدفّان” لا يعرف أنك متّ أم لم تمت؛ فهو لا يعرفك أصلاً؛ “وكان قد سطا عليك دون أن يعرفك. هكذا كان قضاؤك وقدرك. لقد كنت شبحاً في مملكة الخوف؛ وإلى زوال، أنت وهذه الطغمة.

أخيراً، أيها “النظام”؛ لقد كُنتَ، بعد خروج الاحتلالات من سورية، أحد مشاريع الإفناء المُعَدَّة لهذا البلد العظيم؛ حيث كان هناك مشروع أمريكي، وآخر بريطاني، وثالث “عربي”، ورابع إسرائيلي؛ ويبدو أنه في النهاية، نجح مشروع الصهاينة، بدعم الجميع؛ وشاهده البسيط “كوهين”. وها هو التاريخ ربما يكرر  نفسه الآن؛ ولكن بشكل أكثر سخرية ودموية؛ ففي أُفُق هذا البلد العظيم جملة مشاريع؛ وأيّها سيقع عليه الخيار لا ندري؛ ولا ندري أيضاً إذا كان هناك حاجة لكوهين جديد…!

الكاتب

  • د. يحيى العريضي
    د. يحيى العريضي

    عميد كلية الإعلام الأسبق - سياسي وإعلامي سوري

    View all posts

Tags: حزب البعثسلايدسوريا
بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!
سورية

بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!

by نداء بوست
2023/03/26

نداء بوست

موقع نداء بوست منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة
سورية

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة

by نداء بوست
2023/03/26
سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة
سورية

سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة

by نداء بوست
2023/03/26
المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل
رياضة

المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل

by نداء بوست
2023/03/26

من الممكن أن يعجبك

بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!
سورية

بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!

كشفت صحيفة "الوطن" الموالية للنظام أن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في حكومة النظام، أطلقت منصة "تشارك" بإشراف زوجة رئيس النظام ...

26 مارس، 2023
أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة
سورية

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة

أصبحت السورية “نادية قحف”، أول قاضية محجبة في ولاية نيوجيرسي بالولايات المتحدة الأميركية، وذلك ضِمن حفل أُقيم في مدينة باترسون ...

26 مارس، 2023
سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة
سورية

سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة

أهدت زعيمة حزب الخضر في كندا إليزابيث ماي، قطعة شوكولا، من صنع عائلة سورية لاجئة، إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ...

26 مارس، 2023
المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل
رياضة

المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل

حقق المنتخب المغربي لكرة القدم، فوزاً تاريخياً على ضيفه البرازيلي، بهدفين مقابل هدف واحد، وذلك في مباراة ودية جمعتمها الليلة ...

26 مارس، 2023
الحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضان
اقتصاد

الحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضان

نداء بوست- ولاء الحوراني- درعا تتزايد الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام السوري، سوءاً يوماً بعد يوم، ...

26 مارس، 2023
Next Post
جاويش أوغلو يعلن عن اجتماع جديد مع النظام السوري بمشاركة إيران

جاويش أوغلو يعلن عن اجتماع جديد مع النظام السوري بمشاركة إيران

نداء بوست

موقع “نداء بوست” منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة تأسست لمواكبة الشؤون السورية والعربية والإقليمية والدولية وقراءة الحدث وتحليل المتغيرات في الفكر والسياسة، ولتكون منبراً مفتوحاً لجميع الآراء المتطلعة إلى المستقبل دون تمييز.

من نحن

تواصل معنا


info@ nedaa-post.com   

سوشال ميديا

Facebook Twitter Youtube Instagram Telegram Linkedin

© 2022 نداء بوست جميع الحقوق محفوظة 

بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدةسياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئةالمغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيلالحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضانالنظام السوري يتحدث عن تطوُّر جديد بخصوص الاجتماع الرباعي مع تركيامصرع عدد من الميليشيات الإيرانية بهجوم شرق حمصالدولار يتجاوز الـ 7400 ليرة سورية.. نشرة أسعار صرف العملات اليوم الأحد بايدن يقدم إحاطة للكونغرس حول الغارات الأخيرة في سورية هل تحولت دير الزور إلى ساحة صراع مفتوحة أمام الولايات المتحدة وإيران؟إيران تقر بامتلاك قواعد عسكرية في سورية وتهدد بالرد على أي هجوم ضدهاما بعد الخدمات القنصلية بين الرياض ودمشقتركيا تدعو لعملية سياسية قابلة للتطبيق في سورية وفقاً للقرار 2254أردوغان وبوتين يبحثان التطبيع بين تركيا والأسدتحقيق لـ”نداء بوست”: إقبال العرب على الأسد وتدعيم أركان الحكم الطائفيّ في سوريةالولايات المتحدة: الزلزال لم يحوّل الأسد إلى رجل دولة يستحق “الاحتضان”!الغلاء يغيّب اللحوم عن موائد الإفطار في درعاالسفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة: لن نغير موقفنا من الأسد ميليشيات إيرانية تستهدف للمرة الثانية قواعد أمريكية شرق سورية وتصيب جندياًالدولار بـ 7400 ليرة سورية.. نشرة أسعار صرف العملات اليوم السبت
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة

© جميع الحقوق محفوظة نداء بوست