التقى مساعد وزير الخارجية الإيراني "علي أصغر خاجي" برئيس النظام السوري "بشار الأسد"، أمس الأربعاء، وبحث معه مسار "أستانة" حول سوريا وعمل اللجنة الدستورية.
ونشر حساب "رئاسة الجمهورية" على "تويتر" تغريدة قال فيها إن اللقاء تناول العلاقات الإستراتيجية بين الجانبين ومجالات التعاون الثنائي وخصوصاً على الصعيد الاقتصادي.
وأشار إلى أن "خاجي" بحث مع "الأسد" ضرورة البناء على ما تم تحقيقه في الاجتماعات لمسار "أستانة" والمواضيع المطروحة على جدول أعمال الاجتماع المقبل المقرر عقده الشهر الحالي في مدينة "سوتشي" الروسية.
ووفقاً للبيان فإنه تم مناقشة ملف اللجنة الدستورية و"التأكيد على ضرورة استمرار عملها دون تدخلات خارجية وفق قواعد الإجراءات التي تم الاتفاق عليها سابقاً".
وفي منتصف شهر آب/ أغسطس الماضي التقى "بشار الأسد" بـ"خاجي" في دمشق وذلك قبيل انطلاق الجولة الرابعة من محادثات اللجنة الدستورية السورية.
يذكر أن مجلس الأمن الدولي عقد يوم الثلاثاء الماضي جلسة مغلقة حول سوريا قدم فيها المبعوث الأممي "غير بيدرسون" إحاطة حول معوقات اللجنة الدستورية، ووجهت فيها كل من الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبلجيكا وأيرلندا وإستونيا انتقادات لنظام الأسد لعرقلته عمل هذه اللجنة.
“مسؤول إيراني يبحث مع الأسد “ضرورة البناء على أستانة” واستمرار عمل “الدستورية
التقى مساعد وزير الخارجية الإيراني "علي أصغر خاجي" برئيس النظام السوري "بشار الأسد"، أمس الأربعاء، وبحث معه مسار "أستانة" حول سوريا وعمل اللجنة الدستورية.
ونشر حساب "رئاسة الجمهورية" على "تويتر" تغريدة قال فيها إن اللقاء تناول العلاقات الإستراتيجية بين الجانبين ومجالات التعاون الثنائي وخصوصاً على الصعيد الاقتصادي.
وأشار إلى أن "خاجي" بحث مع "الأسد" ضرورة البناء على ما تم تحقيقه في الاجتماعات لمسار "أستانة" والمواضيع المطروحة على جدول أعمال الاجتماع المقبل المقرر عقده الشهر الحالي في مدينة "سوتشي" الروسية.
ووفقاً للبيان فإنه تم مناقشة ملف اللجنة الدستورية و"التأكيد على ضرورة استمرار عملها دون تدخلات خارجية وفق قواعد الإجراءات التي تم الاتفاق عليها سابقاً".
وفي منتصف شهر آب/ أغسطس الماضي التقى "بشار الأسد" بـ"خاجي" في دمشق وذلك قبيل انطلاق الجولة الرابعة من محادثات اللجنة الدستورية السورية.
يذكر أن مجلس الأمن الدولي عقد يوم الثلاثاء الماضي جلسة مغلقة حول سوريا قدم فيها المبعوث الأممي "غير بيدرسون" إحاطة حول معوقات اللجنة الدستورية، ووجهت فيها كل من الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبلجيكا وأيرلندا وإستونيا انتقادات لنظام الأسد لعرقلته عمل هذه اللجنة.