أصدر "مركز أبعاد للدراسات الإستراتيجية" مقالة بعنوان "إفريقيا بين تطلُّعات استعادة النمو في العام الجديد وتفاقُم أزماتها الموروثة".
وتناقش هذه المقالة تطلعات إفريقيا في استعادة النمو في 2022 في ظل تفاقم الأزمة الموروثة.
حيث إن أبرز تحديات القارة الإفريقية لهذا العام الجديد، هو استعادة النمو الاقتصادي وتجاوُز آثار الجائحة الصحية.
فقد أثرت الجائحة أكثر على الشرائح الضعيفة في ماكينة الاقتصاد التقليدي، مما يهدد بزيادة معدلات الفقر.
ولعل انخفاض معدلات تدفُّق الاستثمارات الخارجية بنسبة 16% خلال العام 2021 بسبب جائحة كورونا يُعتبر التحدي الأبرز، خاصة في تأثيره البالغ على نسبة تشغيل الشباب وتفشي البطالة مجدداً في القارة.
لقراءة المقالة اضغط هنا