أعلنت مؤسسة "جيتي" العالمية المعنية بالثقافة والفن عن تخصيص أول معارضها الرقمية باللغة العربية للتعريف بآثار مدينة تدمر السورية وإعادة اكتشاف تاريخها.
وذكرت المؤسسة في بيان أن المعرض الذي يحمل عنوان "العودة إلى تدمر" سيستمر لمدة ثلاث سنوات، وينقسم إلى 3 أجزاء رئيسية.
وأوضح البيان أن الجزء الأول يتناول صوراً للفرنسي لويس فيغنس تم التقاطها بين عامي 1831–1896، ورسومات نادرة للمعماري الفرنسي لويس فرانسوا كاساس تعود للفترة الممتدة بين عامي 1756-1827.
ويستعرض الجزء الثاني تاريخ وصمود مدينة تدمر من خلال مقال للباحثة "جوان أروز"، في حين يركز الجزء الثالث على معلومات تاريخية وإنسانية من خلال مقابلة مع "وليد خالد الأسعد" المدير الفخري للآثار والمتاحف في تدمر.
يشار إلى أن تدمر مدينة أثرية تقع بريف حمص الشرقي، وقد ورد اسمها في لوحات عائدة للقرن الـ18 قبل الميلاد، حيث سكنها الكنعانيين والآراميين والعموريين، وتعرضت خلال الثورة للنهب والتدمير جراء المعارك التي دارت فيها بين نظام الأسد وتنظيم الدولة.
مؤسسة عالمية تطلق معرضاً رقمياً لإعادة اكتشاف آثار “تدمر” السورية
أعلنت مؤسسة "جيتي" العالمية المعنية بالثقافة والفن عن تخصيص أول معارضها الرقمية باللغة العربية للتعريف بآثار مدينة تدمر السورية وإعادة اكتشاف تاريخها.
وذكرت المؤسسة في بيان أن المعرض الذي يحمل عنوان "العودة إلى تدمر" سيستمر لمدة ثلاث سنوات، وينقسم إلى 3 أجزاء رئيسية.
وأوضح البيان أن الجزء الأول يتناول صوراً للفرنسي لويس فيغنس تم التقاطها بين عامي 1831–1896، ورسومات نادرة للمعماري الفرنسي لويس فرانسوا كاساس تعود للفترة الممتدة بين عامي 1756-1827.
ويستعرض الجزء الثاني تاريخ وصمود مدينة تدمر من خلال مقال للباحثة "جوان أروز"، في حين يركز الجزء الثالث على معلومات تاريخية وإنسانية من خلال مقابلة مع "وليد خالد الأسعد" المدير الفخري للآثار والمتاحف في تدمر.
يشار إلى أن تدمر مدينة أثرية تقع بريف حمص الشرقي، وقد ورد اسمها في لوحات عائدة للقرن الـ18 قبل الميلاد، حيث سكنها الكنعانيين والآراميين والعموريين، وتعرضت خلال الثورة للنهب والتدمير جراء المعارك التي دارت فيها بين نظام الأسد وتنظيم الدولة.