شهدت مناطق دير الزور الخاضعة لسيطرة نظام الأسد تدقيقاً أمنياً على بطاقات المدنيين الشخصية من قِبل حواجز النظام.
وتهدف قوات الأسد والميليشيات التابعة لها في مدينة دير الزور من خلال عمليات التدقيق إلى البحث عن مطلوبين للتجنيد الإجباري.
تجدر الإشارة إلى أن مناطق سيطرة نظام الأسد وتنظيم "قسد" في محافظة دير الزور تشهد موجة هجرة غير مسبوقة إلى مناطق الشمال السوري وتركيا وأوروبا خشية من التجنيد الإجباري وسُوء الأوضاع الاقتصادية.