نداء بوست- درعا- ولاء حوراني
أرسلت قوات الأسد عشرات العناصر وعدداً من الآليات الثقيلة، بهدف إعادة تمركُزها في حاجز "الدوار" في مساكن جلين بريف درعا الغربي بعد أن انسحبت منه العام الفائت.
ويُعَدّ حاجز دوار مساكن جلين نقطة وصل بين مدينة طفس وبلدات منطقة حوض اليرموك غرب محافظة درعا.
وفي السياق، دخلت مجموعات من قوات النظام السوري والشرطة العسكرية الروسية إلى بلدة المزيريب غربي درعا لتنفيذ اتفاق "التسوية".
وافتتحت تلك القوات مركزاً مؤقتاً لـ"التسوية" في المجلس البلدي، بهدف تسلُّم الأسلحة من المنشقين عن "الفرقة الرابعة".