أقدم عنصر في قوات النظام السوري على قتل زوجته يوم أمس الثلاثاء عبر إطلاق 21 رصاصة عليها من بندقيته الحربية.
وذكر موقع "صاحبة الجلالة" الموالي للنظام أن الشابة "نجود خداج" المنحدرة من قرية "داما" بريف السويداء لقيت مصرعها على يد زوجها بعد أن طلبت الطلاق منه.
وأوضح المصدر أن الـ"خداج" طلبت الطلاق من زوجها بسبب المعاملة السيئة وكثرة التعنيف والضرب التي تتعرض له، وطباع زوجها الصعبة وتهديده المستمر بقتلها.
ووفقاً للمصدر فإن الضحية أم لثلاثة أطفال وتعمل في الخياطة والتطريز لمساعدة زوجها في تأمين مصاريف المنزل، مشيراً إلى أنها أصيبت بمرض "الديسك" وضعف في النظر بسبب طبيعة عملها.
وقبل عامين تركت "نجود" منزل زوجها وطلبت الطلاق منه، ومن ثم توجهت إلى المحكمة ورفعت دعوى قضائية ضده تنازلت خلالها عن حقوقها، حيث تم عقد الجلسة الأولى يوم الخميس الماضي.
وبحسب المصدر فإن الزوج هدد "نجود" بالقتل بعد الجلسة، ليبدأ بعدها بمراقبة تحركاتها في الحي الذي تسكنه، ليقوم بقتلها أمام منزل خالها بـ21 رصاصة استقرت في مختلف أنحاء جسدها.
جدير بالذكر أن مناطق سيطرة النظام السوري تشهد فلتاناً أمنياً كبيراً وانتشاراً عشوائياً للسلاح الأمر الذي ضاعف من نسبة الجريمة، إضافة إلى غياب المحاسبة وفساد القضاء.
أقدم عنصر في قوات النظام السوري على قتل زوجته يوم أمس الثلاثاء عبر إطلاق 21 رصاصة عليها من بندقيته الحربية.
وذكر موقع "صاحبة الجلالة" الموالي للنظام أن الشابة "نجود خداج" المنحدرة من قرية "داما" بريف السويداء لقيت مصرعها على يد زوجها بعد أن طلبت الطلاق منه.
وأوضح المصدر أن الـ"خداج" طلبت الطلاق من زوجها بسبب المعاملة السيئة وكثرة التعنيف والضرب التي تتعرض له، وطباع زوجها الصعبة وتهديده المستمر بقتلها.
ووفقاً للمصدر فإن الضحية أم لثلاثة أطفال وتعمل في الخياطة والتطريز لمساعدة زوجها في تأمين مصاريف المنزل، مشيراً إلى أنها أصيبت بمرض "الديسك" وضعف في النظر بسبب طبيعة عملها.
وقبل عامين تركت "نجود" منزل زوجها وطلبت الطلاق منه، ومن ثم توجهت إلى المحكمة ورفعت دعوى قضائية ضده تنازلت خلالها عن حقوقها، حيث تم عقد الجلسة الأولى يوم الخميس الماضي.
وبحسب المصدر فإن الزوج هدد "نجود" بالقتل بعد الجلسة، ليبدأ بعدها بمراقبة تحركاتها في الحي الذي تسكنه، ليقوم بقتلها أمام منزل خالها بـ21 رصاصة استقرت في مختلف أنحاء جسدها.
جدير بالذكر أن مناطق سيطرة النظام السوري تشهد فلتاناً أمنياً كبيراً وانتشاراً عشوائياً للسلاح الأمر الذي ضاعف من نسبة الجريمة، إضافة إلى غياب المحاسبة وفساد القضاء.