أعلنت شركة "إم تي إن" للاتصالات أنها سوف تخرج من مناطق سيطرة النظام السوري فوراً؛ لأن العمل فيها أصبح "غير محتمل".
وأكد الرئيس التنفيذي للمجموعة اليوم الخميس لوكالة "رويترز" أن "مشغل الاتصالات الجنوب إفريقي سيخرج من سورية فوراً؛ لأن العمل هناك أصبح "غير محتمل".
وفي شباط/ فبراير الماضي، طرحت "إم تي إن" حصتها في سورية للبيع، وقالت: إنها ملتزمة بالتفاوض على بيع حصتها البالغة 75% في وحدتها السورية مقابل 65 مليون دولار.