أعلنت حكومة نظام الأسد أن دَعْم متطلبات قوات النظام والقوى الأمنية على رأس أولوياتها، إضافة إلى تقديم المساعدات لأُسَر القتلى.
وأضاف رئيس حكومة الأسد حسين عرنوس أن حكومته ستركز على المصالحات الوطنية، ومتابعة وضبط الجرائم التي تمسّ الاقتصاد والتلاعب بسعر الصرف.
وزعم عرنوس أن "الحكومة تسعى إلى تحسين مستوى معيشة المواطنين والزيادة المدروسة للرواتب والأجور أو من خلال تخفيض تكاليف المعيشة.
تجدر الإشارة إلى أن مناطق سيطرة الأسد تشهد أزمة معيشية خانقة وسط ارتفاع أسعار المواد الغذائية وانخفاض سعر الليرة.