يمكنك أن تقول في أمريكا وسياستها واستراتيجيتها داخلاً وخارجاً ما تشاء، ابتداءً مما فعله الإنسان الأبيض بالسكان الأصليين لتلك البلاد، مروراً بتعاملها مع السود، وما فعلته في فيتنام وأفغانستان والعراق، واحتضانها لدكتاتوريات لتنفيذ مصالحها، وصولاً إلى “إدارتها” للمسألة السورية، لا المساهمة الفعلية بحلّها، رغم وجود قرارات دولية بهذا الخصوص. ولا بُدّ أن “خط أوباما الأحمر” … تابع قراءة حقائق ومفاعيل قانون الكبتاغون
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه