أجرت حاملتا طائرات أمريكيتان تدريبات مشتركة في بحر الصين الجنوبي اليوم الثلاثاء، وهو ما يثير غضب الصين التي تعلن سيادتها على هذا البحر وجزر مجاورة.
وقالت البحرية الأمريكية إن حاملتي الطائرات تيودور روزفلت ونيميتز ومجموعتيهما القتاليتين "أجريتا العديد من التدريبات بهدف زيادة التوافق العملياتي بين القطع فضلاً عن قدرات القيادة والتحكم".
وتأتي التدريبات بعد أيام من تنديد الصين بإبحار المدمرة الأمريكية جون إس. ماكين بالقرب من جزر باراسيل الخاضعة لسيطرة بكين.
ووصفت واشنطن إبحار مدمرتها بأنه عملية لحرية الملاحة، وهذه أول مهمة من نوعها للبحرية الأمريكية منذ تولي جو بايدن الرئاسة.
وقال الأميرال جيم كيرك قائد المجموعة القتالية لحاملة الطائرات نيميتز في بيان "نحن ملتزمون بضمان الاستخدام القانوني للبحر وهو ما يكفله القانون الدولي لكافة البلدان".
ويثير إبحار السفن الأمريكية المتكرر بالقرب من الجزر، التي تسيطر بكين وتسيطر عليها في البحر، غضب الصين. وتقول الصين إن سيادتها لا يمكن دحضها وتتهم الولايات المتحدة بتعمد إذكاء التوتر.
يذكر أن العلاقات بين الولايات والصين تشهد توتراً متصاعداً، خصوصاً بعد الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
أجرت حاملتا طائرات أمريكيتان تدريبات مشتركة في بحر الصين الجنوبي اليوم الثلاثاء، وهو ما يثير غضب الصين التي تعلن سيادتها على هذا البحر وجزر مجاورة.
وقالت البحرية الأمريكية إن حاملتي الطائرات تيودور روزفلت ونيميتز ومجموعتيهما القتاليتين "أجريتا العديد من التدريبات بهدف زيادة التوافق العملياتي بين القطع فضلاً عن قدرات القيادة والتحكم".
وتأتي التدريبات بعد أيام من تنديد الصين بإبحار المدمرة الأمريكية جون إس. ماكين بالقرب من جزر باراسيل الخاضعة لسيطرة بكين.
ووصفت واشنطن إبحار مدمرتها بأنه عملية لحرية الملاحة، وهذه أول مهمة من نوعها للبحرية الأمريكية منذ تولي جو بايدن الرئاسة.
وقال الأميرال جيم كيرك قائد المجموعة القتالية لحاملة الطائرات نيميتز في بيان "نحن ملتزمون بضمان الاستخدام القانوني للبحر وهو ما يكفله القانون الدولي لكافة البلدان".
ويثير إبحار السفن الأمريكية المتكرر بالقرب من الجزر، التي تسيطر بكين وتسيطر عليها في البحر، غضب الصين. وتقول الصين إن سيادتها لا يمكن دحضها وتتهم الولايات المتحدة بتعمد إذكاء التوتر.
يذكر أن العلاقات بين الولايات والصين تشهد توتراً متصاعداً، خصوصاً بعد الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.