أكدت صحيفة “يني شفق” أن الشرطة التركية شكّلت فريقاً خاصاً للبحث عن المهاجمين العنصريين الثلاثة الذين قتلوا الشاب السوري شريف الأحمد في باغجلار في إسطنبول.
وأشارت الصحيفة إلى أن الخطاب المعادي للأجانب من الأحزاب المعارضة، أدى إلى تصعيد العنف العنصري، مضيفة: “فالمعارضة التي تنشر معلومات مضللة عن السوريين المقيمين في تركيا كل يوم نجحت في تحريض أتباعها”.