أفاد نقيب أطباء سوريا "كمال عامر" بأن أغلب طروحات الأطباء في مناطق سيطرة النظام تتركز حالياً حول الواقع الاقتصادي، وزيادة الراتب التقاعدي للطبيب، البالغ الآن 25 ألف ليرة سورية، وهو ما يعادل 7 دولارات أمريكية تقريباً.
وفيما يتعلق بملف سفر الأطباء إلى الخارج، وبشكل خاص إلى الصومال، أشار "عامر" إلى عدم وجود قانون في النقابة يمنع الطبيب من السفر.
وأضاف قائلاً "عدد الأطباء المسجلين هم 32 ألف طبيب في جميع أنحاء البلاد، والآن يوجد منهم 20 ألف طبيب ولكن هذا لا يعني أن هناك 12 ألف طبيب قد سافروا خلال الأزمة، لأن البعض منهم قد يكون سافر قبل الأزمة".
وشهد عدد الأطباء في سوريا تناقصاً ملحوظاً بعد اندلاع الثورة السورية، نتيجة الهجرة فراراً من الحملات العسكرية التي نفذها نظام الأسد وحلفاؤه ضد المدن والبلدات، فضلاً عن قصفه المشافي والمراكز الصحية على وجه الخصوص.
وكان نقيب أطباء سوريا عام 2017 "عبد القادر حسن" قد ذكر أن نقابة الأطباء فصلت نحو 150 طبيباً بتهمة التعامل مع الفصائل الثورية في سوريا، وأكثر من 1000 آخرين بعد هجرتهم "بوسائل غير نظامية"، وعدم تسديدهم رسوم النقابة.
الأطباء في مناطق النظام يطالبون بزيادة راتب التقاعد البالغ 7 دولارات
أفاد نقيب أطباء سوريا "كمال عامر" بأن أغلب طروحات الأطباء في مناطق سيطرة النظام تتركز حالياً حول الواقع الاقتصادي، وزيادة الراتب التقاعدي للطبيب، البالغ الآن 25 ألف ليرة سورية، وهو ما يعادل 7 دولارات أمريكية تقريباً.
وفيما يتعلق بملف سفر الأطباء إلى الخارج، وبشكل خاص إلى الصومال، أشار "عامر" إلى عدم وجود قانون في النقابة يمنع الطبيب من السفر.
وأضاف قائلاً "عدد الأطباء المسجلين هم 32 ألف طبيب في جميع أنحاء البلاد، والآن يوجد منهم 20 ألف طبيب ولكن هذا لا يعني أن هناك 12 ألف طبيب قد سافروا خلال الأزمة، لأن البعض منهم قد يكون سافر قبل الأزمة".
وشهد عدد الأطباء في سوريا تناقصاً ملحوظاً بعد اندلاع الثورة السورية، نتيجة الهجرة فراراً من الحملات العسكرية التي نفذها نظام الأسد وحلفاؤه ضد المدن والبلدات، فضلاً عن قصفه المشافي والمراكز الصحية على وجه الخصوص.
وكان نقيب أطباء سوريا عام 2017 "عبد القادر حسن" قد ذكر أن نقابة الأطباء فصلت نحو 150 طبيباً بتهمة التعامل مع الفصائل الثورية في سوريا، وأكثر من 1000 آخرين بعد هجرتهم "بوسائل غير نظامية"، وعدم تسديدهم رسوم النقابة.