6 فبراير 2023
اتصل بنا
من نحن
نداء بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
No Result
View All Result
نداء بوست
No Result
View All Result

لبنان بين انفجارين.. هل انتهت حقبة ما بعد اغتيال الحريري؟

لبنان بين انفجارين.. هل انتهت حقبة ما بعد اغتيال الحريري؟
هشام سكيفbyهشام سكيف
2 فبراير، 2021
in مقالات رأي

المشاهدات 29٬640

هشام سكيفbyهشام سكيف
2 فبراير، 2021
in مقالات رأي

المشاهدات 29٬640

عصر 14 شباط عام 2005 هزَّ بيروت انفجار ضخم غيّر وجه المنطقة، بعملية أمنية معقدة اغتيل على إثرها الرئيس رفيق الحريري، هذا الاغتيال كان منعطفاً أسَّسَ لعصر حزب الله وإيران في لبنان وسوريا تحت قيادة مباشرة من قاسم سليماني -الحاكم الفعلي باسم الخميني في المنطقة-، وحوَّل لبنان عاصمة النور في المشرق إلى قاعدة انطلاق لمشروع إيران الظلامي المعروف بالهلال الشيعي، لقد كان اغتيال الرئيس رفيق الحريري قراراً إيرانياً محضاً بموافقة نظام الأسد وتنفيذ حزب الله. 

ومن جهةٍ أخرى جاءت عملية الاغتيال في ظل ضغوطات الحد الأقصى على النظام السوري آنذاك لكي يسحب قواته من لبنان؛ إذ إنَّ نظام الأسد يعلم أنه في لحظة ما سيجبر على مغادرة لبنان مرغماً، وقد أكمل حزب الله سيطرته التامة على بيروت ولبنان في انقلاب 7 أيار 2008 ليخرج لبنان من تحت الوصاية الأمنية للنظام السوري ويدخل تحت الحكم المباشر من إيران وحزب الله بزعامة قاسم سليماني كما في سوريا.

انفجارات بيروت (قنبلة نترات الأمونيوم النووية)

مساء 4 آب ضربت ميناء بيروت انفجارات عنيفة، كأنها قنبلة نووية بحيث أتت على أكثر من ثلث بيروت، وذهب ضحيتها المئات بين قتيل وجريح ومفقود، حدث الانفجار ولبنان يعيش أكبر أزمة وجودية في تاريخه، اقتصادياً وسياسياً فالعقوبات المشددة على حزب الله بكونه أكبر الداعمين للنظام السوري، وفق قانون "قيصر"، ترافقت مع ارتفاع جنوني للدولار أمام الليرة مع ضياع لودائع اللبنانيين في البنوك، إضافةً إلى فقدان موسم السياحة للبلد الذي تشكّل السياحة فيه ما يقرب من نصف دخله القومي بفعل جائحة "كورونا".

الزلزالُ السياسي الذي أحدثه التفجير بدأت هزاته الارتدادية عصر يوم السبت 8 آب بتفجر مظاهرات غاضبة في شوارع بيروت، تحت عنوان لا يخفي القادم أبداً (وقت الحساب) دخل فيها المتظاهرون مرحلة جديدة بنزع الشرعية كاملةً عن الطبقة السياسية ونصبوا المشانق في الساحات لجميع مكوناتها.

فرضيتان تحكمان الانفجارات والنتيجة واحدة:
الفرضية الأولى الفاعل حزب الله:
التفجيرات على بعد يومين فقط للنطق بالحكم النهائي لمحكمة اغتيال رفيق الحريري، ومن المؤكد أنَّ حزب الله يخشى من تداعيات المحكمة، وهي تحت الفصل السابع، ولأن المتهمين الأربعة من كوادره والقرار وصل إلى مسؤولية الرئيس عن مرؤوسيه ومن أصدر أمر الاغتيال فقد قام الحزب بعمل أمني احترافي، بتفجير مستودعات تحتوي على نترات الأمونيوم ملبساً الجريمة ثوب الإهمال الإداري والفساد، وهي الرواية التي ومنذ اللحظة الأولى تبناها الحزب وأوعز لحكومته (حسان دياب) بتبنيها، تقول الرواية معللة الانفجار، إن حريقاً نشب بفعل عمليات الصيانة واللحام لبوابات العنابر القريبة من عنبر 12 الذي يحوي فيه شحنة نترات الأمونيوم امتد الحريق إلى مستودعات تخزن فيها هذه المادة فحدث الانفجار الكبير، والذي شكل الحريق فعل الصاعق للشحنة المخزنة، وبذلك تلبس العملية ثوب الحادث الناتج عن الإهمال والفساد مغطياً بذلك على أسئلة هامة منها: لمن ملكية هذه الشحنة، ولصالح من أتت وكيف تناقص حجمها؛ إذ إن كمية الشحنة على الأوراق كافية لنسف بيروت بما فيها ومن فيها.

يحقق حزب الله في هذه الفرضية:
1. خلط الأوراق لجهة المحكمة وإرسال رسالة أني مستعد لتدمير البلاد إذا طبقتم الحكم تحت الفصل السابع.
2. استجلاب الدعم الدولي عبر التعاطف الإنساني كون الانفجار (كارثة) تعرض لها لبنان ويحل بهذا العزلة الدولية، كما أفاد ميشيل عون معتبراً ذلك من فوائد ما حصل.

الفرضية الثانية عملية خارجية:
استهداف مستودعات للصواريخ بعيدة المدى ذات المنشأ الإيراني، كانت إما تصل إلى حزب الله عبر شحنها إلى المرفأ أو تصنَّع بخبرات إيرانية داخل المرفأ، أو بأماكن محاذية له، وتهدف العملية إلى إزالة سلاح حزب الله بالقوة، بعملية استخباراتية وعسكرية معقدة قامت بها أجهزة استخبارات لدول -على رأسها إسرائيل- لها مصلحة في إعادة ترتيب المنطقة، وهذه العملية تتبع لسلسلة تفجيرات إيران، والتي ضربت وما زالت تضرب إيران، لتضع حزب الله في الزاوية وترغمه على تفكيك ترسانته وإعادته إلى لبنان ليعود قوة شيعية محلية سيسهل التعامل مع خطورتها لاحقاً تحجيماً وتفكيكاً، ويضمن بذلك حياد لبنان، وإبعاده عن صراع المحاور والأهم ضمان إبعاد لبنان عن إيران، وقد أتت قضية نترات الأمونيوم على هامش ما حدث، والدليل على ذلك دراسات عن موجة الصدم التي حصلت وصفاتها المطابقة لموجة صدم الـC4 المادة شديدة الانفجار والتي تشكل رؤوس الصواريخ يضاف إلى ذلك الدخان الأحمر الذي صدر والذي يثبت انفجارات كانت لذخائر وأسلحة وليست لشحنة الأمونيوم فقط.
ما يتحقق وفق هذه الفرضية:
1. جعل الاتهام السياسي والقانوني يحوم حول حزب الله وسلاحه، وأنه على كل الفرضيات يجب أن ينزع هذا السلاح كنتيجة مفروغ منها.
2. استعادة لبنان (ذلك التعبير استخدمه الإليزيه) قبيل زيارة ماكرون، أي استعادة لبنان من إيران، وبحجم خسائر أقل من أي عمل عسكري قد يجعل المواجهة مع حزب الله كارثة أكبر إن على مستوى رد الفعل الذي سيتخذه الحزب أو على مستوى الفعل العسكري على الأرض.
3. وضع لبنان تحت الوصاية الدولية غير المعلنة مع رعاية فرنسية لملف لبنان كونها الأقدر على إدارة هذا الملف؛ إذ إن دولة لبنان الكبير نشأت بإرادة فرنسية منذ 100 عام؛ ما أتى بماكرون يحمل معه مبادرة تتحدث عن اتفاق جديد وحكومة تسحب ورقة لبنان من يد إيران، ويبدو أن لبنان سيكون الثاني الذي سيخرج من يد إيران بعد العراق.

وفي النهاية ستبقى النتائج الكارثية على نظام الحكم في لبنان هي الثابت الوحيد والذي يبدو أن حزب الله والنظام السوري لم يحسبوا حسابها بفعل التخبط الحاصل بغياب العقل المدبر للمشروع الإيراني قاسم سليماني، فإذا كانت عملية اغتيال الحريري أفضت إلى دخول لبنان حقبة حكم إيران المباشر فهل ستكون تفجيرات بيروت وارتداداتها السياسية والشعبية هي التي ستخرج لبنان من هذه الحقبة سؤال ما زال مبكراً الإجابة عنه، لكن كل الدلائل تشير إلى ذلك لحد الآن.

الكاتب

  • هشام سكيف
    هشام سكيف

    ناشط سياسي سوري

    View all posts

Tags: الحريريالنظام السوريانفجار بيروتلبنان

لبنان بين انفجارين.. هل انتهت حقبة ما بعد اغتيال الحريري؟

لبنان بين انفجارين.. هل انتهت حقبة ما بعد اغتيال الحريري؟

عصر 14 شباط عام 2005 هزَّ بيروت انفجار ضخم غيّر وجه المنطقة، بعملية أمنية معقدة اغتيل على إثرها الرئيس رفيق الحريري، هذا الاغتيال كان منعطفاً أسَّسَ لعصر حزب الله وإيران في لبنان وسوريا تحت قيادة مباشرة من قاسم سليماني -الحاكم الفعلي باسم الخميني في المنطقة-، وحوَّل لبنان عاصمة النور في المشرق إلى قاعدة انطلاق لمشروع إيران الظلامي المعروف بالهلال الشيعي، لقد كان اغتيال الرئيس رفيق الحريري قراراً إيرانياً محضاً بموافقة نظام الأسد وتنفيذ حزب الله. 

ومن جهةٍ أخرى جاءت عملية الاغتيال في ظل ضغوطات الحد الأقصى على النظام السوري آنذاك لكي يسحب قواته من لبنان؛ إذ إنَّ نظام الأسد يعلم أنه في لحظة ما سيجبر على مغادرة لبنان مرغماً، وقد أكمل حزب الله سيطرته التامة على بيروت ولبنان في انقلاب 7 أيار 2008 ليخرج لبنان من تحت الوصاية الأمنية للنظام السوري ويدخل تحت الحكم المباشر من إيران وحزب الله بزعامة قاسم سليماني كما في سوريا.

انفجارات بيروت (قنبلة نترات الأمونيوم النووية)

مساء 4 آب ضربت ميناء بيروت انفجارات عنيفة، كأنها قنبلة نووية بحيث أتت على أكثر من ثلث بيروت، وذهب ضحيتها المئات بين قتيل وجريح ومفقود، حدث الانفجار ولبنان يعيش أكبر أزمة وجودية في تاريخه، اقتصادياً وسياسياً فالعقوبات المشددة على حزب الله بكونه أكبر الداعمين للنظام السوري، وفق قانون "قيصر"، ترافقت مع ارتفاع جنوني للدولار أمام الليرة مع ضياع لودائع اللبنانيين في البنوك، إضافةً إلى فقدان موسم السياحة للبلد الذي تشكّل السياحة فيه ما يقرب من نصف دخله القومي بفعل جائحة "كورونا".

الزلزالُ السياسي الذي أحدثه التفجير بدأت هزاته الارتدادية عصر يوم السبت 8 آب بتفجر مظاهرات غاضبة في شوارع بيروت، تحت عنوان لا يخفي القادم أبداً (وقت الحساب) دخل فيها المتظاهرون مرحلة جديدة بنزع الشرعية كاملةً عن الطبقة السياسية ونصبوا المشانق في الساحات لجميع مكوناتها.

فرضيتان تحكمان الانفجارات والنتيجة واحدة:
الفرضية الأولى الفاعل حزب الله:
التفجيرات على بعد يومين فقط للنطق بالحكم النهائي لمحكمة اغتيال رفيق الحريري، ومن المؤكد أنَّ حزب الله يخشى من تداعيات المحكمة، وهي تحت الفصل السابع، ولأن المتهمين الأربعة من كوادره والقرار وصل إلى مسؤولية الرئيس عن مرؤوسيه ومن أصدر أمر الاغتيال فقد قام الحزب بعمل أمني احترافي، بتفجير مستودعات تحتوي على نترات الأمونيوم ملبساً الجريمة ثوب الإهمال الإداري والفساد، وهي الرواية التي ومنذ اللحظة الأولى تبناها الحزب وأوعز لحكومته (حسان دياب) بتبنيها، تقول الرواية معللة الانفجار، إن حريقاً نشب بفعل عمليات الصيانة واللحام لبوابات العنابر القريبة من عنبر 12 الذي يحوي فيه شحنة نترات الأمونيوم امتد الحريق إلى مستودعات تخزن فيها هذه المادة فحدث الانفجار الكبير، والذي شكل الحريق فعل الصاعق للشحنة المخزنة، وبذلك تلبس العملية ثوب الحادث الناتج عن الإهمال والفساد مغطياً بذلك على أسئلة هامة منها: لمن ملكية هذه الشحنة، ولصالح من أتت وكيف تناقص حجمها؛ إذ إن كمية الشحنة على الأوراق كافية لنسف بيروت بما فيها ومن فيها.

يحقق حزب الله في هذه الفرضية:
1. خلط الأوراق لجهة المحكمة وإرسال رسالة أني مستعد لتدمير البلاد إذا طبقتم الحكم تحت الفصل السابع.
2. استجلاب الدعم الدولي عبر التعاطف الإنساني كون الانفجار (كارثة) تعرض لها لبنان ويحل بهذا العزلة الدولية، كما أفاد ميشيل عون معتبراً ذلك من فوائد ما حصل.

الفرضية الثانية عملية خارجية:
استهداف مستودعات للصواريخ بعيدة المدى ذات المنشأ الإيراني، كانت إما تصل إلى حزب الله عبر شحنها إلى المرفأ أو تصنَّع بخبرات إيرانية داخل المرفأ، أو بأماكن محاذية له، وتهدف العملية إلى إزالة سلاح حزب الله بالقوة، بعملية استخباراتية وعسكرية معقدة قامت بها أجهزة استخبارات لدول -على رأسها إسرائيل- لها مصلحة في إعادة ترتيب المنطقة، وهذه العملية تتبع لسلسلة تفجيرات إيران، والتي ضربت وما زالت تضرب إيران، لتضع حزب الله في الزاوية وترغمه على تفكيك ترسانته وإعادته إلى لبنان ليعود قوة شيعية محلية سيسهل التعامل مع خطورتها لاحقاً تحجيماً وتفكيكاً، ويضمن بذلك حياد لبنان، وإبعاده عن صراع المحاور والأهم ضمان إبعاد لبنان عن إيران، وقد أتت قضية نترات الأمونيوم على هامش ما حدث، والدليل على ذلك دراسات عن موجة الصدم التي حصلت وصفاتها المطابقة لموجة صدم الـC4 المادة شديدة الانفجار والتي تشكل رؤوس الصواريخ يضاف إلى ذلك الدخان الأحمر الذي صدر والذي يثبت انفجارات كانت لذخائر وأسلحة وليست لشحنة الأمونيوم فقط.
ما يتحقق وفق هذه الفرضية:
1. جعل الاتهام السياسي والقانوني يحوم حول حزب الله وسلاحه، وأنه على كل الفرضيات يجب أن ينزع هذا السلاح كنتيجة مفروغ منها.
2. استعادة لبنان (ذلك التعبير استخدمه الإليزيه) قبيل زيارة ماكرون، أي استعادة لبنان من إيران، وبحجم خسائر أقل من أي عمل عسكري قد يجعل المواجهة مع حزب الله كارثة أكبر إن على مستوى رد الفعل الذي سيتخذه الحزب أو على مستوى الفعل العسكري على الأرض.
3. وضع لبنان تحت الوصاية الدولية غير المعلنة مع رعاية فرنسية لملف لبنان كونها الأقدر على إدارة هذا الملف؛ إذ إن دولة لبنان الكبير نشأت بإرادة فرنسية منذ 100 عام؛ ما أتى بماكرون يحمل معه مبادرة تتحدث عن اتفاق جديد وحكومة تسحب ورقة لبنان من يد إيران، ويبدو أن لبنان سيكون الثاني الذي سيخرج من يد إيران بعد العراق.

وفي النهاية ستبقى النتائج الكارثية على نظام الحكم في لبنان هي الثابت الوحيد والذي يبدو أن حزب الله والنظام السوري لم يحسبوا حسابها بفعل التخبط الحاصل بغياب العقل المدبر للمشروع الإيراني قاسم سليماني، فإذا كانت عملية اغتيال الحريري أفضت إلى دخول لبنان حقبة حكم إيران المباشر فهل ستكون تفجيرات بيروت وارتداداتها السياسية والشعبية هي التي ستخرج لبنان من هذه الحقبة سؤال ما زال مبكراً الإجابة عنه، لكن كل الدلائل تشير إلى ذلك لحد الآن.

الكاتب

  • هشام سكيف
    هشام سكيف

    ناشط سياسي سوري

    View all posts

Tags: الحريريالنظام السوريانفجار بيروتلبنان
شجار كبير بين عناصر الأسد بريف دمشق
ريف دمشق

شجار كبير بين عناصر الأسد بريف دمشق

by نداء بوست
2023/02/05

نداء بوست

موقع نداء بوست منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

بسبب العاصفة المطرية.. نازحو المخيمات في الرقة والحسكة يطلقون نداء استغاثة
الرقة

بسبب العاصفة المطرية.. نازحو المخيمات في الرقة والحسكة يطلقون نداء استغاثة

by نداء بوست
2023/02/05
عالم يكتشف أحفورة دماغ سمكة عمرها 319 مليون عام
علوم وتكنولوجيا

عالم يكتشف أحفورة دماغ سمكة عمرها 319 مليون عام

by نداء بوست
2023/02/05
مدارس السويداء تشكو البرد والصقيع والأهالي يرفضون إرسال أبنائهم
السويداء

مدارس السويداء تشكو البرد والصقيع والأهالي يرفضون إرسال أبنائهم

by نداء بوست
2023/02/05

من الممكن أن يعجبك

شجار كبير بين عناصر الأسد بريف دمشق
ريف دمشق

شجار كبير بين عناصر الأسد بريف دمشق

نداء بوست- مروان أبو مظهر- ريف دمشق دار صباح اليوم الأحد شجار كبير بين عنصر من الفرقة الرابعة وعنصرين من ...

5 فبراير، 2023
بسبب العاصفة المطرية.. نازحو المخيمات في الرقة والحسكة يطلقون نداء استغاثة
الرقة

بسبب العاصفة المطرية.. نازحو المخيمات في الرقة والحسكة يطلقون نداء استغاثة

نداء بوست - عبدالله العمري - الرقة تسببت الأمطار والثلوج التي شهدتها المحافظات الشرقية من سورية خلال اليومين الماضيين بتضرر ...

5 فبراير، 2023
عالم يكتشف أحفورة دماغ سمكة عمرها 319 مليون عام
علوم وتكنولوجيا

عالم يكتشف أحفورة دماغ سمكة عمرها 319 مليون عام

تمكن عالم الأحافير “مات فريدمان” من اكتشاف أحفورة دماغ سمكة مفصّلة بشكل ملحوظ عمرها 319 مليون سنة أثناء اختبار التصوير ...

5 فبراير، 2023
مدارس السويداء تشكو البرد والصقيع والأهالي يرفضون إرسال أبنائهم
السويداء

مدارس السويداء تشكو البرد والصقيع والأهالي يرفضون إرسال أبنائهم

نداء بوست - جورجيوس علوش - السويداء يعاني الطلاب في جميع مدارس محافظة السويداء من البرد والصقيع خاصة في هذه ...

5 فبراير، 2023
“تحرير الشام” تعلن عن تنفيذ عملية انغماسية شمال اللاذقية وتقتل 10 عناصر من قوات الأسد
ادلب

“تحرير الشام” تعلن عن تنفيذ عملية انغماسية شمال اللاذقية وتقتل 10 عناصر من قوات الأسد

أعلنت هيئة تحرير الشام عن قتل وإصابة أكثر من 10 عناصر من قوات الأسد إثر عملية انغماسية تم تنفيذها على ...

5 فبراير، 2023
Next Post
إطلالة جديدة لـ”الجولاني” برفقة صحفي تستدعي تعليقاً أمريكياً رسمياً

إطلالة جديدة لـ"الجولاني" برفقة صحفي تستدعي تعليقاً أمريكياً رسمياً

نداء بوست

موقع “نداء بوست” منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة تأسست لمواكبة الشؤون السورية والعربية والإقليمية والدولية وقراءة الحدث وتحليل المتغيرات في الفكر والسياسة، ولتكون منبراً مفتوحاً لجميع الآراء المتطلعة إلى المستقبل دون تمييز.

من نحن

تواصل معنا


info@ nedaa-post.com   

سوشال ميديا

Facebook Twitter Youtube Instagram Telegram Linkedin

© 2022 نداء بوست جميع الحقوق محفوظة 

شجار كبير بين عناصر الأسد بريف دمشقبسبب العاصفة المطرية.. نازحو المخيمات في الرقة والحسكة يطلقون نداء استغاثةعالم يكتشف أحفورة دماغ سمكة عمرها 319 مليون عاممدارس السويداء تشكو البرد والصقيع والأهالي يرفضون إرسال أبنائهم“تحرير الشام” تعلن عن تنفيذ عملية انغماسية شمال اللاذقية وتقتل 10 عناصر من قوات الأسدعلماء يعملون على تطوير طريقة لإعادة طائر “الدودو” المنقرض منذ قرون للحياة مجدداًالمبعوث الألماني ستيفان شنيك يُشيد بباحثة سورية.. ما قصتها؟العاصفة الثلجية تتسبب بانهيار خيام النازحين شمال سوريةاستغاثات في مخيمات عرسال السورية لمنع وقوع كارثة بسبب العاصفة الثلجيةاعتقال 15 شخصاً على صلة بـ”داعش” في إسطنبولواقع خدمي سيئ يُلقي بظلاله على أهالي درعا“ليفربول” يُمنَى بهزيمة مذلّة أمام “وولفرهامبتون” في الدوري الإنجليزي نتنياهو: توصلتُ لحلّ وَسَط مع بوتين حول سوريةمصرع 5 من قوات الأسد بهجومين منفصلين شرق حمصوزير أوقاف الأسد يُلقي خطبة في القاهرة محورها ”الإخوان” و”الإسلام السياسي”دير الزور.. استعصاء في سجن ”الكسرة” احتجاجاً على انتهاكات ”قسد”إعادة تأهيل طريق سرمدا-حارم الحيوي شمال إدلبالنازحون يرتجفون برداً.. العاصفة المطرية تتسبب بغرق عشرات الخيام شمال سورية”المصرف المركزي” يُخفِّض سعر الليرة السورية مجدداًباحثون يعثرون على أكبر حجر نيزكي خلال القرن الأخير في القارة القطبية الجنوبية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث

© جميع الحقوق محفوظة نداء بوست