1 أبريل 2023
اتصل بنا
من نحن
نداء بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة
No Result
View All Result
نداء بوست
No Result
View All Result

صُلح على جسد ذاكرة حُبلى بالدّم

صُلح على جسد ذاكرة حُبلى بالدّم

صُلح على جسد ذاكرة حُبلى بالدّم
نداء بوستbyنداء بوست
26 يناير، 2023
in مقالات رأي

المشاهدات 555

نداء بوستbyنداء بوست
26 يناير، 2023
in مقالات رأي

المشاهدات 555

عائشة صبري–نداء بوست

في ذات ليلة باردة قبل أحد عشر عاماً، كنت أنظر بعين الذعر لمشاهدة مجزرة غريبة من نوعها بُثّت مباشراً على شاشة التلفاز، وأنا حينها في الخالدية أحد الأحياء الثائرة بمدينة حمص، أترقب هل سيكرّر المشهد في حارتي وأكون الضحية التالية، وأتساءل ماذا قالت كلّ ضحية؟ وكيف لفظت أنفاسها الأخيرة؟ هل نُسيت تلك المشاهد أم أنَّ ذاكرة الموت ستطوى ونصافح القاتل؟.

في مثل هذا اليوم من السادس والعشرين من العام ألفين واثني عشر هاجم قطعان الشبيحة مصحوبين بعناصر الأمن العسكري حي كرم الزيتون، حينها تفاجأ أبناء الحي بقدوم من يفترض جارهم الذي شاطرهم الخبز والملح ها هو يحملُ سكينه بيد وبندقيته في اليد الأخرى، ها هو يعمل حقده في أجسادهم الغضة دون شفقة أو رحمة!، لتكون هذه المجزرة فاتحة لسلسلة مجازر طائفية من أجل إسكات صوت الناس وإعادتهم إلى حظيرة الطاعة بعد إرهابهم بالموت طعناً وكأنّنا في العصور الوسطى!.

بالاستناد إلى ناجين من تلك المجزرة ومراجعة الصور والتسجيلات، كانت الحصيلة الموثقة بالاسم 22 ضحية بينهم خمسة رجال وسبع سيّدات وعشرة أطفال (5 إناث و5 ذكور إضافة إلى جنين)، في حين نجت طفلة رضيعة وشقيقها من القتل بعد إنقاذهما عبر إخراج الرصاصات من جسميهما ومازالت ندوب الجراح حتى اليوم شاهدة على المذبحة، وجاءت المجزرة بعد أن حاصر النظام الحي لثلاثة أيام استهدفه بالقناصات وقذائف الهاون ما أوقع ما لا يقل عن 30 قتيلاً وعشرات الجرحى.

لعلّ من ازدواجية المعايير اليوم، أن تجد من يدعوك لمصالحة المجرم الذي لا يشبع من دمك، بينما يؤكد القانون أنَّ الجرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم، أيْ مهما مرّت السنون على الجريمة فلا بدَّ من محاسبة المجرم، وأيّ مجرم هذا! عندما نتحدث عن جرائمه لا تسعفنا الكلمات ولا تتسع صحف العالم بأسرها لهول ما فعل ويفعل بشعب قُتّل وذُبّح وهُجّر أمام شاشات التلفزة، وهو حتى اليوم محروم من أبسط مقومات الحياة بعدما هدم منزله وسرقت أرضه وانتهك عرضه، وما يزال الجاني يتلذذ بتعذيبه، ولا يعلن مصير من اعتقلوا في أقبية سوداء لا ترى النور باردة كدم الجلاد، ليعيش ذَوُوهم غصة يومية، فلا هم يطمئنون بالترحم على أبنائهم كشهداء، ولا يتوقفون عن الدعاء لعودتهم ويخنقهم الألم المشفوع بألف أمل ووهم.

من نتائج المجازر الطائفية سواء في حمص وريفها أو باقي المناطق السورية الثائرة، التهجير القسري الذي كان قبل العام 2014 بشكل عشوائي حيث تخرج العائلة بثيابها دون حقائب وحتى دون أوراق ثبوتية، يواجهون رصاص القناصات ويُستهدفون بقذائف الهاون في أثناء فرارهم نحو المجهول، ليغدو تهجيراً منظماً بدءاً من مدينة حمص لترعاه روسيا لاحقاً عبر مسار أستانا، ويضجّ شمال البلاد بالمخيمات.

النظام “الطائفي” في بداية الثورة لعب على وتر الطائفية وجنّد أبناء الطوائف الأخرى لقمع المتظاهرين، ويهدف من المجازر الميدانية وما سبقها من محاصرة للأحياء وقصفها بالهاون، إلى دفع المتظاهرين للتسلّح، لذلك تُعدّ هذه المجزرة بداية الحراك المسلّح ضد النظام في حمص، بعد أن كان موجهاً فقط لحماية المتظاهرين.

ربّما هنا لا يسعني الحديث عن جرائم النظام اللامتناهية، لكن أود تذكير من نسي أو يجهل بأبرز المجازر الميدانية في محافظة حمص والتي تتشابه بالطريقة والقرب الجغرافي لمناطق موالية للنظام، حيث كانت الأولى التي ذكرناها في بداية المقال، وتلتها في حي السبيل في السادس من شباط عام ألفين واثني عشر، راح ضحيتها 16 شخصاً ونجا منها طفل اختبأ في سقيفة منزله لخمسة أيام. فيما سبقتها بثلاثة أيام مجزرة حي الخالدية لكنّها عبر قصف الهاون الأول من نوعه على مظاهرة وما حولها راح ضحيتها 52 قتيلاً موثقين بالاسم.

لحقتها المجزرة الأكثر دموية من الثاني إلى الثامن من آذار/ مارس بعد سيطرة النظام على أحياء بابا عمرو وجوبر والسلطانية راح ضحيتها العشرات، من ثم لم يشبع الجزار ليرتكب مجزرة في الثاني عشر من آذار/مارس في حي العدوية وحي الرفاعي/كرم الزيتون التي وثقت “الشبكة السورية” 224 قتيلاً بينهم 44 طفلاً و48 امرأة، إضافة إلى مجزرة حي عشيرة التي وقع فيها أبناء حي الرفاعي بكمين بعد انسحابهم منه ليقتل منهم نحو 70 شخصاً.

بينما شهد حي دير بعلبة مجزرتين ميدانيتين الأولى بنحو 200 ضحية في التاسع من نيسان/أبريل، والثانية بقرابة 100 قتيل وعشرات المفقودين في التاسع والعشرين من كانون الأول/ديسمبر من العام 2012، في حين كان لمجزرة الحولة الوقع الأقوى بذبح 97 مدنياً بينهم 49 طفلاً و32 سيدة في الخامس والعشرين من أيار/مايو 2012، تلتها مجزرتان بريف حمص الشمالي في السادس ومنتصف الشهر الأول من العام 2013، وضحيّتهما 105 قتلى في قرية تسنين و108 قتلى في قرية الحصوية بينهم أطفال ونساء.

واليوم بعد كلّ هذه المجازر، نرى تهافت الزعماء العرب والمنطقة لمصالحة المجرم بشار الأسد، بالتأكيد الدول لها مصالحها السياسية، لكن هل يمكنهم أن يضغطوا على شعب يناضل بإجباره على مد يده لمصافحة قاتله، ولسان حالهم يقول في ساحات التظاهر: “لا تصالح على الدم..حتى بدم!، لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟.

أقلب الغريب كقلب أخيك!، أعيناه عينا أخيك!، وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك بيدٍ سيفها أثْكَلك؟” كما يقول الشاعر أمل دنقل. أيضاً يرددون ما قاله الزير سالم في قتلة أخيه وأبى الصلح معهم “لا أصلح الله منا مَنْ يصالحهم.. حتى يصالح ذئب المعز راعيها”، ونحن نأبى الصلح مع مجرم العصر، فذاكرتنا ما تزال حبلى بصور من رحلوا ودماؤهم ستبقى لعنة على الجناة وعلى مَن يفكر بمد يده لهم.

الكاتب

  • نداء بوست
    نداء بوست

    موقع نداء بوست  منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

    View all posts

Tags: حمصسلايدسوريةمجزرة كرم الزيتوننظام الأسد

صُلح على جسد ذاكرة حُبلى بالدّم

صُلح على جسد ذاكرة حُبلى بالدّم

عائشة صبري–نداء بوست

في ذات ليلة باردة قبل أحد عشر عاماً، كنت أنظر بعين الذعر لمشاهدة مجزرة غريبة من نوعها بُثّت مباشراً على شاشة التلفاز، وأنا حينها في الخالدية أحد الأحياء الثائرة بمدينة حمص، أترقب هل سيكرّر المشهد في حارتي وأكون الضحية التالية، وأتساءل ماذا قالت كلّ ضحية؟ وكيف لفظت أنفاسها الأخيرة؟ هل نُسيت تلك المشاهد أم أنَّ ذاكرة الموت ستطوى ونصافح القاتل؟.

في مثل هذا اليوم من السادس والعشرين من العام ألفين واثني عشر هاجم قطعان الشبيحة مصحوبين بعناصر الأمن العسكري حي كرم الزيتون، حينها تفاجأ أبناء الحي بقدوم من يفترض جارهم الذي شاطرهم الخبز والملح ها هو يحملُ سكينه بيد وبندقيته في اليد الأخرى، ها هو يعمل حقده في أجسادهم الغضة دون شفقة أو رحمة!، لتكون هذه المجزرة فاتحة لسلسلة مجازر طائفية من أجل إسكات صوت الناس وإعادتهم إلى حظيرة الطاعة بعد إرهابهم بالموت طعناً وكأنّنا في العصور الوسطى!.

بالاستناد إلى ناجين من تلك المجزرة ومراجعة الصور والتسجيلات، كانت الحصيلة الموثقة بالاسم 22 ضحية بينهم خمسة رجال وسبع سيّدات وعشرة أطفال (5 إناث و5 ذكور إضافة إلى جنين)، في حين نجت طفلة رضيعة وشقيقها من القتل بعد إنقاذهما عبر إخراج الرصاصات من جسميهما ومازالت ندوب الجراح حتى اليوم شاهدة على المذبحة، وجاءت المجزرة بعد أن حاصر النظام الحي لثلاثة أيام استهدفه بالقناصات وقذائف الهاون ما أوقع ما لا يقل عن 30 قتيلاً وعشرات الجرحى.

لعلّ من ازدواجية المعايير اليوم، أن تجد من يدعوك لمصالحة المجرم الذي لا يشبع من دمك، بينما يؤكد القانون أنَّ الجرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم، أيْ مهما مرّت السنون على الجريمة فلا بدَّ من محاسبة المجرم، وأيّ مجرم هذا! عندما نتحدث عن جرائمه لا تسعفنا الكلمات ولا تتسع صحف العالم بأسرها لهول ما فعل ويفعل بشعب قُتّل وذُبّح وهُجّر أمام شاشات التلفزة، وهو حتى اليوم محروم من أبسط مقومات الحياة بعدما هدم منزله وسرقت أرضه وانتهك عرضه، وما يزال الجاني يتلذذ بتعذيبه، ولا يعلن مصير من اعتقلوا في أقبية سوداء لا ترى النور باردة كدم الجلاد، ليعيش ذَوُوهم غصة يومية، فلا هم يطمئنون بالترحم على أبنائهم كشهداء، ولا يتوقفون عن الدعاء لعودتهم ويخنقهم الألم المشفوع بألف أمل ووهم.

من نتائج المجازر الطائفية سواء في حمص وريفها أو باقي المناطق السورية الثائرة، التهجير القسري الذي كان قبل العام 2014 بشكل عشوائي حيث تخرج العائلة بثيابها دون حقائب وحتى دون أوراق ثبوتية، يواجهون رصاص القناصات ويُستهدفون بقذائف الهاون في أثناء فرارهم نحو المجهول، ليغدو تهجيراً منظماً بدءاً من مدينة حمص لترعاه روسيا لاحقاً عبر مسار أستانا، ويضجّ شمال البلاد بالمخيمات.

النظام “الطائفي” في بداية الثورة لعب على وتر الطائفية وجنّد أبناء الطوائف الأخرى لقمع المتظاهرين، ويهدف من المجازر الميدانية وما سبقها من محاصرة للأحياء وقصفها بالهاون، إلى دفع المتظاهرين للتسلّح، لذلك تُعدّ هذه المجزرة بداية الحراك المسلّح ضد النظام في حمص، بعد أن كان موجهاً فقط لحماية المتظاهرين.

ربّما هنا لا يسعني الحديث عن جرائم النظام اللامتناهية، لكن أود تذكير من نسي أو يجهل بأبرز المجازر الميدانية في محافظة حمص والتي تتشابه بالطريقة والقرب الجغرافي لمناطق موالية للنظام، حيث كانت الأولى التي ذكرناها في بداية المقال، وتلتها في حي السبيل في السادس من شباط عام ألفين واثني عشر، راح ضحيتها 16 شخصاً ونجا منها طفل اختبأ في سقيفة منزله لخمسة أيام. فيما سبقتها بثلاثة أيام مجزرة حي الخالدية لكنّها عبر قصف الهاون الأول من نوعه على مظاهرة وما حولها راح ضحيتها 52 قتيلاً موثقين بالاسم.

لحقتها المجزرة الأكثر دموية من الثاني إلى الثامن من آذار/ مارس بعد سيطرة النظام على أحياء بابا عمرو وجوبر والسلطانية راح ضحيتها العشرات، من ثم لم يشبع الجزار ليرتكب مجزرة في الثاني عشر من آذار/مارس في حي العدوية وحي الرفاعي/كرم الزيتون التي وثقت “الشبكة السورية” 224 قتيلاً بينهم 44 طفلاً و48 امرأة، إضافة إلى مجزرة حي عشيرة التي وقع فيها أبناء حي الرفاعي بكمين بعد انسحابهم منه ليقتل منهم نحو 70 شخصاً.

بينما شهد حي دير بعلبة مجزرتين ميدانيتين الأولى بنحو 200 ضحية في التاسع من نيسان/أبريل، والثانية بقرابة 100 قتيل وعشرات المفقودين في التاسع والعشرين من كانون الأول/ديسمبر من العام 2012، في حين كان لمجزرة الحولة الوقع الأقوى بذبح 97 مدنياً بينهم 49 طفلاً و32 سيدة في الخامس والعشرين من أيار/مايو 2012، تلتها مجزرتان بريف حمص الشمالي في السادس ومنتصف الشهر الأول من العام 2013، وضحيّتهما 105 قتلى في قرية تسنين و108 قتلى في قرية الحصوية بينهم أطفال ونساء.

واليوم بعد كلّ هذه المجازر، نرى تهافت الزعماء العرب والمنطقة لمصالحة المجرم بشار الأسد، بالتأكيد الدول لها مصالحها السياسية، لكن هل يمكنهم أن يضغطوا على شعب يناضل بإجباره على مد يده لمصافحة قاتله، ولسان حالهم يقول في ساحات التظاهر: “لا تصالح على الدم..حتى بدم!، لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟.

أقلب الغريب كقلب أخيك!، أعيناه عينا أخيك!، وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك بيدٍ سيفها أثْكَلك؟” كما يقول الشاعر أمل دنقل. أيضاً يرددون ما قاله الزير سالم في قتلة أخيه وأبى الصلح معهم “لا أصلح الله منا مَنْ يصالحهم.. حتى يصالح ذئب المعز راعيها”، ونحن نأبى الصلح مع مجرم العصر، فذاكرتنا ما تزال حبلى بصور من رحلوا ودماؤهم ستبقى لعنة على الجناة وعلى مَن يفكر بمد يده لهم.

الكاتب

  • نداء بوست
    نداء بوست

    موقع نداء بوست  منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

    View all posts

Tags: حمصسلايدسوريةمجزرة كرم الزيتوننظام الأسد
تعزيزات أمريكية جديدة بعد استهداف قواتها في سورية
أدوار خارجية

تعزيزات أمريكية جديدة بعد استهداف قواتها في سورية

by نداء بوست
2023/03/31

نداء بوست

موقع نداء بوست منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

قتلى وجرحى إثر استهداف إحدى النقاط العسكرية التابعة لقسد في مدينة الحسكة
الحسكة

قتلى وجرحى إثر استهداف إحدى النقاط العسكرية التابعة لقسد في مدينة الحسكة

by نداء بوست
2023/03/31
موسكو تنظر في إنشاء نظام عالمي جديد
دولي

موسكو تنظر في إنشاء نظام عالمي جديد

by نداء بوست
2023/03/31
بعد طرد عماله… معمل الخميرة في حمص يستأنف عمله
حمص

بعد طرد عماله… معمل الخميرة في حمص يستأنف عمله

by نداء بوست
2023/03/31

من الممكن أن يعجبك

تعزيزات أمريكية جديدة بعد استهداف قواتها في سورية
أدوار خارجية

تعزيزات أمريكية جديدة بعد استهداف قواتها في سورية

تعزيزات أمريكية جديدة بعد استهداف قواتها في سورية أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) اليوم الجمعة، أن الولايات المتحدة عززت قواتها ...

31 مارس، 2023
قتلى وجرحى إثر استهداف إحدى النقاط العسكرية التابعة لقسد في مدينة الحسكة
الحسكة

قتلى وجرحى إثر استهداف إحدى النقاط العسكرية التابعة لقسد في مدينة الحسكة

نداء بوست - عبد الله العمري - الحسكة قُتل مسلحان مجهولان اليوم الجمعة إثر هجوم مسلح نفذاه على إحدى النقاط ...

31 مارس، 2023
موسكو تنظر في إنشاء نظام عالمي جديد
دولي

موسكو تنظر في إنشاء نظام عالمي جديد

وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة مرسوماً يعتمد النسخة المحدثة من عقيدة السياسة الخارجية الروسية، وجاء في العقيدة، أن ...

31 مارس، 2023
بعد طرد عماله… معمل الخميرة في حمص يستأنف عمله
حمص

بعد طرد عماله… معمل الخميرة في حمص يستأنف عمله

نداء بوست – سليمان سباعي- حمص توقفت الماكينات عن العمل وصَدِئَت الآلات وتوقف انبعاث الدخان المعهود من فوهات أعمدته.. حالة ...

31 مارس، 2023
اجتماع روسي مصري بحثاً عن سُبل الحل السياسي في سورية
سورية

اجتماع روسي مصري بحثاً عن سُبل الحل السياسي في سورية

بحث نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، مع سفير مصر لدى روسيا، نزيه النجاري سُبُل الحل السياسي في سورية وليبيا. ...

31 مارس، 2023
Next Post
“جيروزاليم بوست”: إيران مستمرة باستخدام المسيرات لضرب القوات الأمريكية بسورية

"جيروزاليم بوست": إيران مستمرة باستخدام المسيرات لضرب القوات الأمريكية بسورية

نداء بوست

موقع “نداء بوست” منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة تأسست لمواكبة الشؤون السورية والعربية والإقليمية والدولية وقراءة الحدث وتحليل المتغيرات في الفكر والسياسة، ولتكون منبراً مفتوحاً لجميع الآراء المتطلعة إلى المستقبل دون تمييز.

من نحن

تواصل معنا


info@ nedaa-post.com   

سوشال ميديا

Facebook Twitter Youtube Instagram Telegram Linkedin

© 2022 نداء بوست جميع الحقوق محفوظة 

تعزيزات أمريكية جديدة بعد استهداف قواتها في سوريةقتلى وجرحى إثر استهداف إحدى النقاط العسكرية التابعة لقسد في مدينة الحسكةموسكو تنظر في إنشاء نظام عالمي جديدبعد طرد عماله… معمل الخميرة في حمص يستأنف عملهاجتماع روسي مصري بحثاً عن سُبل الحل السياسي في سوريةبعد تعرضهم لقصف إيراني.. تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية لقوات التحالف شرق سوريةمسلسل ابتسم أيها الجنرال يثير غضب عائلة الأسد“نداء بوست” يكشف عن اقتتال بين مجموعات مخدرات تابعة لنظام الأسد.. والأخير يتذرع بداعش!إيران تعترف بمقتل ضابط في “الحرس الثوري” بقصف إسرائيلي على دمشقالهجمات الإيرانية تُحدث إصابات دماغية بين الجنود الأمريكيين في سورية “غصّة” وحنين جارف.. السوريون في هولندا: أين رمضان الذي نعرفه؟أسعار المواد الغذائية والفواكه تسجل ارتفاعاً قياسياً في درعا منذ بداية شهر رمضان“نداء بوست” يسلط الضوء على معاناة الطلاب في مدينة حمصمسؤول أمريكي: واشنطن تتجاهل قضايا تركيا الأمنيةبعد سنوات قضوها شرق سوريا.. قسد تجبر المئات من رعاة الأغنام العراقيين على العودة لأراضيهمبعد شائعات تدهور حالته الصحية.. الكاتب السوري سامر رضوان يرد: أنا بخير وكفىمعلمون في مناطق سيطرة النظام السوري لـ”نداء بوست”: رواتبنا لا تكفي ليومين!نيمار يخسر مبلغاً ضخماً بلعبة عبر الإنترنت.. شاهد ردة فعلهالنظام السوري يردّ على الغارات الإسرائيلية بـ”بيان استنكاريّ”الحكم بالسجن على امرأة بالسويد لالتقاطها “سيلفي” مع رؤوس مقطوعة في الرقة 
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة

© جميع الحقوق محفوظة نداء بوست