29 يناير 2023
اتصل بنا
من نحن
نداء بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
No Result
View All Result
نداء بوست
No Result
View All Result

الدور التركي تجاه الفلسطينيين في مخيمات الشمال السوري

الدور التركي تجاه الفلسطينيين في مخيمات الشمال السوري
طه عودة أوغلوbyطه عودة أوغلو
12 مارس، 2021
in مقالات رأي

المشاهدات 11٬611

طه عودة أوغلوbyطه عودة أوغلو
12 مارس، 2021
in مقالات رأي

المشاهدات 11٬611

 

لا شك أن اللاجئ الفلسطيني في سوريا لم يكن يعلم مع بدء الحرب في سوريا عام 2011 بأنه كان على موعد مع أسوأ وأطول كابوس يشهده الإنسان في التاريخ المعاصر من الحصار والنزوح والتجويع والقصف والموت والاعتقال بعدما أُجبر عشرات الآلاف منهم على الفرار خارج سوريا إلى تركيا والدول المجاورة هربا من ويلات العنف والصراع الدموي.

"التشرد" بكل ما تحتملها الكلمة من معاني الأسى والعذاب والقهر والفقر والبطالة أصبحت من المفردات اليومية المصاحبة لحياة الفلسطيني السوري الذي قضى سنوات طويلة في "مهجره القسري" حتى أصبحت فكرة العودة إلى الوطن بالنسبة لهم هي مجرد حلم أقرب إلى الخيال.

في خضم "النكبة الثانية" لفلسطيني سوريا، يجد اللاجئ الفلسطيني نفسه مهجرا من جديد لكن هذه المرة ليس لوحده بل مع أخيه ومستضيفه السوري، لتبدأ الرحلة القاسية للكثير منهم حيث يعيشون في حالة من التهجير الداخلي والتشتت في أكثر من بلد مجاور في ظل ضآلة خياراته بالعيش الكريم بسبب الظروف السياسية والإغاثية التي تتحكم بالدول التي نزح إليها.

وعليه، تسقط تبعات النزوح عليه كالقنبلة تلو الأخرى لتفجر كل اتجاهات حياته وتقتله ألف مرة في اليوم وهو يعاني الجوع ولهيب الصيف وبرودة الشتاء القارس في المخيمات المبعثرة التي تأوي النازحين الأشد فقرا على طول خط الداخل السوري والحدود التركية.

اليوم وبعد مرور تسع سنوات على الحرب السورية، وفي خضم المرارة والمعاناة التي تكبر يوما بعد يوم، بات اللاجئ الفلسطيني يتحسر حتى على أول سنوات التشرد؛ فعلى الأقل كان هناك اهتمام دولي أكبر بهم، والمساعدات كانت تصله وإن كانت خجولة ومتعثرة.. أما اليوم، ومع اجتياح فيروس "كورونا" للعالم كله، بدأت حكومات العالم تنهمك في همومها ومشاكلها الاقتصادية، وتسخير كل إمكانياتها للتخفيف عن مواطنيها، لتتراجع قضيتهم الإنسانية إلى الوراء، وتتحول أوضاعهم العامة إلى حالة يرثى لها بعد أن خسر المئات منهم فرص العمل خلال العام الماضي والحالي بسبب الأثار الناتجة عن كورونا وإغلاق العديد من المنشآت وتباطؤ أداء مختلف القطاعات.

قد يتحمل النازح الفلسطيني على الحدود حر الصيف، لكن ماذا تراه يفعل مع برد الشتاء الذي تزيد الثلوج منه قساوة، فمعظمهم لا يملكون إلا الثياب التي هربوا فيها من الحرب. ومع كل شتاء، تتجدد مخاوف النازحين إذ يجدون أنفسهم أمام خيارين اثنين إما تقديم الغذاء لأطفالهم أو توفير الدفء لهم. وقد سجلت المفوضية السامية لشئون اللاجئين وفاة الكثير من الأطفال والمسنين والمرضى عندما ضربت عاصفة ثلجية أجزاء من سوريا وتركيا.

وعلى الرغم من حملات التضامن مع الأهالي في المخيمات، إلا أن مأساة فلسطيني سوريا على الحدود التركية–السورية تتكرر مع كل شتاء في ظل انعدام حلول جذرية على أرض الواقع.. وهذه المأساة المتكررة كانت العنوان الأبرز لندوة تضامنية عقدتها الجالية الفلسطينية في هولندا عبر الفضاء الافتراضي "زووم" تحت عنوان "فلسطينيو الشمال السوري.. معاناة متواصلة إلى متى؟"، بهدف دعم اللاجئين الفلسطينيين في مخيمات الشمال السوري حيث سلطت الضوء على معاناتهم الإنسانية وآليات الدعم والإسناد لهم إضافة للحفاظ على هوية اللاجئ الفلسطيني ومنع تذويبه في المجتمعات الأجنبية، كما وأكدت على الحاجة الماسة إلى مزيد من الدعم الدولي لبرامج تنقذ ملايين السوريين في جميع أنحاء العالم من براثن الفقر، وتمكينهم من تجاوز تبعات المرحلة الصعبة التي تشتد بسبب قلة فرص العمل وعدم قدرتهم على تأمين لقمة العيش بسبب تداعيات جائحة كورونا وارتفاع متطلبات الرعاية الصحية والاجتماعية بالإضافة إلى تراجع المعونات الإنسانية المقدمة لهم.

وعلى الرغم من أن حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قدمت الكثير من المساعدات والخدمات، وكانت من أوائل الدول التي بادرت إلى مد يد العون إلى الكثير من الفلسطينيين السوريين الذين هربوا من بطش النظام إلا أن مشكلتهم ما زالت تثير جدلا كبيرا من الناحية القانونية حول وضعيتهم كلاجئين لا تُطبق عليهم معايير اتفاقية اللاجئين لعام 1951، رغم أنهم الفئة الأكثر احتياجا للتمتع بتفويض الحماية الذي توفره المفوضية.

وهناك مئات اللاجئين الفلسطينيين أيضا الذي نجحوا بشق الأنفس في الدخول إلى تركيا للعمل فيها وتدبر أمورهم من الناحية المالية إلا أن بعضهم فقدّ عمله بالفعل، والبعض الأخر على وشك أن يخسرها بسبب أزمة "كورونا" وهو الأمر الذي يتطلب جهدا دوليا كبيرا لتقديم المعونات اللازمة لتخطي هذه المرحلة في ظل انغماس الدول المضيفة بتقديم برامج تخص مواطنيها فقط ولا تشمل العمال الوافدين.

كما أن غياب دور وكالة الأونروا في تركيا التي تعد خارج نطاق عملياتها، وعدم قيام مفوضية اللاجئين بتقديم أي خدمات بسبب غياب التمثيل الفلسطيني لهم، أدى إلى ترك اللاجئ الفلسطيني السوري في تركيا وعلى الحدود التركية–السورية يواجه مصيره لوحده، مما دفع المئات منهم للهجرة عبر البحار واجتياز الحدود البرية.

ومع استطالة وجود هذه المخيمات على الحدود التركية وغياب أفق واضح لمستقبل قاطنيها، فإن التحدي الأكبر لهم يكمن في مدى قدرتهم على تأمين سبل العيش والاعتماد على الذات لتغطية نفقاتهم المعيشية في ظل ضعف الخدمات والبنى التحتية والمعاناة في مجال الصحة والتعليم.

كما أن تفاقم المعاناة تجعل الخروج من المخيمات في الداخل السوري والنزوح إلى دول الجوار بمثابة مسألة حياة أو موت لكثير من العائلات الفلسطينية وهو ما يقرع ناقوس الخطر أمام موجات نزوح جديدة لكن المشكلة تبقى في تعامل دول الجوار مع اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا وقف معايير متشددة وقاسية تتطلب في كثير من الأحيان موافقات أمنية وتحديدا للإقامة بما لا يتجاوز الشهر كما هو الحال في لبنان أو رفضا لدخول الفلسطينيين وإرغامهم على العودة من الحدود والممرات غير الشرعية التي سلكها الهاربون من مناطق النزاع كما هو الحال مع الأردن.

حتى الآن لا يبدو أن حكاية معاناة اللاجئ الفلسطيني من سوريا في دول الشتات سوف تنتهي في المستقبل المنظور بينما تبقى القضية الأهم التي تطرح نفسها في هذا الصدد تتمحور حول مستقبل هذه المخيمات بعد انتهاء النزاع في سوريا وآليات التعامل معها وهل سيتم إدماج ساكنيها في مجتمعاتهم المحلية الجديدة.

الكاتب

  • طه عودة أوغلو
    طه عودة أوغلو

    باحث في الشأن التركي والعلاقات الدولية

    View all posts

الدور التركي تجاه الفلسطينيين في مخيمات الشمال السوري

الدور التركي تجاه الفلسطينيين في مخيمات الشمال السوري

 

لا شك أن اللاجئ الفلسطيني في سوريا لم يكن يعلم مع بدء الحرب في سوريا عام 2011 بأنه كان على موعد مع أسوأ وأطول كابوس يشهده الإنسان في التاريخ المعاصر من الحصار والنزوح والتجويع والقصف والموت والاعتقال بعدما أُجبر عشرات الآلاف منهم على الفرار خارج سوريا إلى تركيا والدول المجاورة هربا من ويلات العنف والصراع الدموي.

"التشرد" بكل ما تحتملها الكلمة من معاني الأسى والعذاب والقهر والفقر والبطالة أصبحت من المفردات اليومية المصاحبة لحياة الفلسطيني السوري الذي قضى سنوات طويلة في "مهجره القسري" حتى أصبحت فكرة العودة إلى الوطن بالنسبة لهم هي مجرد حلم أقرب إلى الخيال.

في خضم "النكبة الثانية" لفلسطيني سوريا، يجد اللاجئ الفلسطيني نفسه مهجرا من جديد لكن هذه المرة ليس لوحده بل مع أخيه ومستضيفه السوري، لتبدأ الرحلة القاسية للكثير منهم حيث يعيشون في حالة من التهجير الداخلي والتشتت في أكثر من بلد مجاور في ظل ضآلة خياراته بالعيش الكريم بسبب الظروف السياسية والإغاثية التي تتحكم بالدول التي نزح إليها.

وعليه، تسقط تبعات النزوح عليه كالقنبلة تلو الأخرى لتفجر كل اتجاهات حياته وتقتله ألف مرة في اليوم وهو يعاني الجوع ولهيب الصيف وبرودة الشتاء القارس في المخيمات المبعثرة التي تأوي النازحين الأشد فقرا على طول خط الداخل السوري والحدود التركية.

اليوم وبعد مرور تسع سنوات على الحرب السورية، وفي خضم المرارة والمعاناة التي تكبر يوما بعد يوم، بات اللاجئ الفلسطيني يتحسر حتى على أول سنوات التشرد؛ فعلى الأقل كان هناك اهتمام دولي أكبر بهم، والمساعدات كانت تصله وإن كانت خجولة ومتعثرة.. أما اليوم، ومع اجتياح فيروس "كورونا" للعالم كله، بدأت حكومات العالم تنهمك في همومها ومشاكلها الاقتصادية، وتسخير كل إمكانياتها للتخفيف عن مواطنيها، لتتراجع قضيتهم الإنسانية إلى الوراء، وتتحول أوضاعهم العامة إلى حالة يرثى لها بعد أن خسر المئات منهم فرص العمل خلال العام الماضي والحالي بسبب الأثار الناتجة عن كورونا وإغلاق العديد من المنشآت وتباطؤ أداء مختلف القطاعات.

قد يتحمل النازح الفلسطيني على الحدود حر الصيف، لكن ماذا تراه يفعل مع برد الشتاء الذي تزيد الثلوج منه قساوة، فمعظمهم لا يملكون إلا الثياب التي هربوا فيها من الحرب. ومع كل شتاء، تتجدد مخاوف النازحين إذ يجدون أنفسهم أمام خيارين اثنين إما تقديم الغذاء لأطفالهم أو توفير الدفء لهم. وقد سجلت المفوضية السامية لشئون اللاجئين وفاة الكثير من الأطفال والمسنين والمرضى عندما ضربت عاصفة ثلجية أجزاء من سوريا وتركيا.

وعلى الرغم من حملات التضامن مع الأهالي في المخيمات، إلا أن مأساة فلسطيني سوريا على الحدود التركية–السورية تتكرر مع كل شتاء في ظل انعدام حلول جذرية على أرض الواقع.. وهذه المأساة المتكررة كانت العنوان الأبرز لندوة تضامنية عقدتها الجالية الفلسطينية في هولندا عبر الفضاء الافتراضي "زووم" تحت عنوان "فلسطينيو الشمال السوري.. معاناة متواصلة إلى متى؟"، بهدف دعم اللاجئين الفلسطينيين في مخيمات الشمال السوري حيث سلطت الضوء على معاناتهم الإنسانية وآليات الدعم والإسناد لهم إضافة للحفاظ على هوية اللاجئ الفلسطيني ومنع تذويبه في المجتمعات الأجنبية، كما وأكدت على الحاجة الماسة إلى مزيد من الدعم الدولي لبرامج تنقذ ملايين السوريين في جميع أنحاء العالم من براثن الفقر، وتمكينهم من تجاوز تبعات المرحلة الصعبة التي تشتد بسبب قلة فرص العمل وعدم قدرتهم على تأمين لقمة العيش بسبب تداعيات جائحة كورونا وارتفاع متطلبات الرعاية الصحية والاجتماعية بالإضافة إلى تراجع المعونات الإنسانية المقدمة لهم.

وعلى الرغم من أن حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قدمت الكثير من المساعدات والخدمات، وكانت من أوائل الدول التي بادرت إلى مد يد العون إلى الكثير من الفلسطينيين السوريين الذين هربوا من بطش النظام إلا أن مشكلتهم ما زالت تثير جدلا كبيرا من الناحية القانونية حول وضعيتهم كلاجئين لا تُطبق عليهم معايير اتفاقية اللاجئين لعام 1951، رغم أنهم الفئة الأكثر احتياجا للتمتع بتفويض الحماية الذي توفره المفوضية.

وهناك مئات اللاجئين الفلسطينيين أيضا الذي نجحوا بشق الأنفس في الدخول إلى تركيا للعمل فيها وتدبر أمورهم من الناحية المالية إلا أن بعضهم فقدّ عمله بالفعل، والبعض الأخر على وشك أن يخسرها بسبب أزمة "كورونا" وهو الأمر الذي يتطلب جهدا دوليا كبيرا لتقديم المعونات اللازمة لتخطي هذه المرحلة في ظل انغماس الدول المضيفة بتقديم برامج تخص مواطنيها فقط ولا تشمل العمال الوافدين.

كما أن غياب دور وكالة الأونروا في تركيا التي تعد خارج نطاق عملياتها، وعدم قيام مفوضية اللاجئين بتقديم أي خدمات بسبب غياب التمثيل الفلسطيني لهم، أدى إلى ترك اللاجئ الفلسطيني السوري في تركيا وعلى الحدود التركية–السورية يواجه مصيره لوحده، مما دفع المئات منهم للهجرة عبر البحار واجتياز الحدود البرية.

ومع استطالة وجود هذه المخيمات على الحدود التركية وغياب أفق واضح لمستقبل قاطنيها، فإن التحدي الأكبر لهم يكمن في مدى قدرتهم على تأمين سبل العيش والاعتماد على الذات لتغطية نفقاتهم المعيشية في ظل ضعف الخدمات والبنى التحتية والمعاناة في مجال الصحة والتعليم.

كما أن تفاقم المعاناة تجعل الخروج من المخيمات في الداخل السوري والنزوح إلى دول الجوار بمثابة مسألة حياة أو موت لكثير من العائلات الفلسطينية وهو ما يقرع ناقوس الخطر أمام موجات نزوح جديدة لكن المشكلة تبقى في تعامل دول الجوار مع اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا وقف معايير متشددة وقاسية تتطلب في كثير من الأحيان موافقات أمنية وتحديدا للإقامة بما لا يتجاوز الشهر كما هو الحال في لبنان أو رفضا لدخول الفلسطينيين وإرغامهم على العودة من الحدود والممرات غير الشرعية التي سلكها الهاربون من مناطق النزاع كما هو الحال مع الأردن.

حتى الآن لا يبدو أن حكاية معاناة اللاجئ الفلسطيني من سوريا في دول الشتات سوف تنتهي في المستقبل المنظور بينما تبقى القضية الأهم التي تطرح نفسها في هذا الصدد تتمحور حول مستقبل هذه المخيمات بعد انتهاء النزاع في سوريا وآليات التعامل معها وهل سيتم إدماج ساكنيها في مجتمعاتهم المحلية الجديدة.

الكاتب

  • طه عودة أوغلو
    طه عودة أوغلو

    باحث في الشأن التركي والعلاقات الدولية

    View all posts

الفروج المشوي يسجل أرقاماً قياسية في العاصمة دمشق
اقتصاد

الفروج المشوي يسجل أرقاماً قياسية في العاصمة دمشق

by نداء بوست
2023/01/29

نداء بوست

موقع نداء بوست منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

مفوضية الاتحاد الأوروبي تنقل عشرات طالبي اللجوء من إيطاليا إلى ألمانيا
سورية

مفوضية الاتحاد الأوروبي تنقل عشرات طالبي اللجوء من إيطاليا إلى ألمانيا

by نداء بوست
2023/01/29
حادث سير في النمسا يُودي بحياة 3 سوريين
سورية

حادث سير في النمسا يُودي بحياة 3 سوريين

by نداء بوست
2023/01/29
إيران تسعى لنشر التشيع بين ابناء مدينة القريتين جنوب حمص
حمص

إيران تسعى لنشر التشيع بين ابناء مدينة القريتين جنوب حمص

by نداء بوست
2023/01/29

من الممكن أن يعجبك

الفروج المشوي يسجل أرقاماً قياسية في العاصمة دمشق
اقتصاد

الفروج المشوي يسجل أرقاماً قياسية في العاصمة دمشق

ارتفعت أسعار الفروج واللحوم في الآونة الأخيرة بشكل سريع ومتزايد في أنحاء العاصمة دمشق، مسجلة أرقاماً قياسية، نتيجة ارتفاع تكاليف ...

29 يناير، 2023
مفوضية الاتحاد الأوروبي تنقل عشرات طالبي اللجوء من إيطاليا إلى ألمانيا
سورية

مفوضية الاتحاد الأوروبي تنقل عشرات طالبي اللجوء من إيطاليا إلى ألمانيا

أعلنت مفوضية الاتحاد الأوروبي، نقل 180 طالبَ لجوء من إيطاليا إلى ألمانيا "ضِمن إطار آلية التضامن الأوروبي، لتخفيف الضغط على ...

29 يناير، 2023
حادث سير في النمسا يُودي بحياة 3 سوريين
سورية

حادث سير في النمسا يُودي بحياة 3 سوريين

تُوفي ثلاثة سوريين وجُرح آخرون جراء تصادُم ست سيارات في حادث سير مروّع على الطريق السريع الواصل بين "فيينا- سالزبورغ" ...

29 يناير، 2023
إيران تسعى لنشر التشيع بين ابناء مدينة القريتين جنوب حمص
حمص

إيران تسعى لنشر التشيع بين ابناء مدينة القريتين جنوب حمص

نداء بوست-سليمان سباعي-حمص أفاد مراسل نداء بوست في حمص بقيام ميليشيا الحرس الثوري الايراني بتحويل أحد المنشآت الحكومية داخل مدينة ...

29 يناير، 2023
“نداء بوست” يفتح ملف “طريق M4” في إدلب… ماذا يعني تنفيذ خطة روسيا وتركيا بفتحه؟
تحقيقات

“نداء بوست” يفتح ملف “طريق M4” في إدلب… ماذا يعني تنفيذ خطة روسيا وتركيا بفتحه؟

نداء بوست- التحقيقات والمتابعات- كندة الأحمد الكثير من اللقاءات والقليل من التقدم في مسار الاتفاقيات التي بقيت دون تطبيق فعلي، ...

29 يناير، 2023
Next Post
واشنطن تتعهد بالدفع نحو إيجاد حل في سوريا وتحمل “بشار الأسد” مسؤولية تدهور الأوضاع

واشنطن تتعهد بالدفع نحو إيجاد حل في سوريا وتحمل "بشار الأسد" مسؤولية تدهور الأوضاع

نداء بوست

موقع “نداء بوست” منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة تأسست لمواكبة الشؤون السورية والعربية والإقليمية والدولية وقراءة الحدث وتحليل المتغيرات في الفكر والسياسة، ولتكون منبراً مفتوحاً لجميع الآراء المتطلعة إلى المستقبل دون تمييز.

من نحن

تواصل معنا


info@ nedaa-post.com   

سوشال ميديا

Facebook Twitter Youtube Instagram Telegram Linkedin

© 2022 نداء بوست جميع الحقوق محفوظة 

الفروج المشوي يسجل أرقاماً قياسية في العاصمة دمشقمفوضية الاتحاد الأوروبي تنقل عشرات طالبي اللجوء من إيطاليا إلى ألمانياحادث سير في النمسا يُودي بحياة 3 سوريينإيران تسعى لنشر التشيع بين ابناء مدينة القريتين جنوب حمص“نداء بوست” يفتح ملف “طريق M4” في إدلب… ماذا يعني تنفيذ خطة روسيا وتركيا بفتحه؟بيدرسون وسَرْدِيّته الدامية والمُضجِرة التي يُعيد قراءتها على مسامع السوريين“رونالدو” يدعو 4 من نجوم “مانشستر يونايتد” لزيارة السعوديةبيدرسون يزور دمشق مجدداً.. ماذا في جعبته؟الجيش الإسرائيلي يقتل شخصاً ويصيب آخر إثر تسللهما إلى الجولانهجوم بطائرات مسيَّرة يستهدف مصنعاً عسكرياً وسط إيران”ميتا” تضيف ميزات جديدة لـ”ماسنجر” لجعله أكثر أماناًالشهر بمليون ليرة سورية.. ارتفاع غير مسبوق في أجور السكن بدرعا”الفرقة الرابعة” تضيّق على الفلاحين في دير الزور وتقاسمهم أرزاقهم”حركة رجال الكرامة” تفاوض النظام السوري على 8 معتقلين.. ما قصتهم؟نشرة أسعار صرف العملات والذهب اليوم الأحد النظام السوري يهاجم منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ويصف تقريرها بـ”المضلل”برشلونة يعزز صدارته للدوري الإسباني بفوز صعب على جيرونااستهداف دورية لـ”حزب الله العراقي” بريف حمصقطر تُطالب بمحاسبة النظام السوري على هجوم “دوما” الكيماوي”هآرتس”: روسيا لم تفِ بتعهداتها في جنوب سورية.. وحرب إقليمية مصغرة تلوح بالأفق
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث

© جميع الحقوق محفوظة نداء بوست