26 مارس 2023
اتصل بنا
من نحن
نداء بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة
No Result
View All Result
نداء بوست
No Result
View All Result

الأمم المتحدة وتكسير الأبواب

الأمم المتحدة وتكسير الأبواب

الأمم المتحدة وتكسير الأبواب
د. يحيى العريضيbyد. يحيى العريضي
19 فبراير، 2023
in سورية, مقالات رأي

المشاهدات 1٬636

د. يحيى العريضيbyد. يحيى العريضي
19 فبراير، 2023
in سورية, مقالات رأي

المشاهدات 1٬636

منذ عامين، وفي افتتاح الجلسة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، قال الأمين العامّ للمنظمة الدولية، “أنطونيو غوتيرش”، “عالمنا حالياً يتجه نحو الفوضى؛ ونحن نسير في الطريق الخاطئ؛ وعلينا اتخاذ قرارات مصيرية”. يكرّر الرجل فحوى عبارته هذه كل عام، كما كررها أمناء عامون من قبله. الكل يعرف ذلك، ويسكت عليه لفائض في القوة، أو ضعف، أو استكانة وخنوع.

هكذا بُنيت وتأسست هذه المنظومة الدولية في منتصف أربعينيات القرن الماضي: القوى التي انتصرت في الحرب العالمية الثانية قررت أن تجدد شبابها، الذي بدأ بالربع الأول للقرن الماضي تحت اسم “عصبة الأمم”، بمنظومة جديدة سمّتها “الأمم المتحدة”. وكان أول بند في “ميثاقها”:

“نحن شعوب الأمم المتحدة وقد آلينا على أنفسنا أن ننقذ الأجيال المقبلة من ويلات الحرب التي جلبت على الإنسانية مرتين أحزاناً يعجز عنها الوصف، ونؤكد من جديد إيماننا بالحقوق الأساسية للإنسان.. وبكرامة الفرد وقدره وبما للرجال والنساء والأمم كبيرها وصغيرها من حقوق متساوية.. وأن ندفع بالرقي الاجتماعي قدماً… وأن نرفع مستوى الحياة في جو من الحرية أفسح… وأن نستخدم الأداة الدولية في ترقية الشؤون الاقتصادية والاجتماعية للشعوب جميعها”.

ليس خفيّاً على سكّان كوكبنا أن ويلات الحروب استمرت؛ وعلى الضعفاء تحديداً، وبيد الأقوياء؛ والأحزان تعمّقت؛ وحقوق الإنسان أضحت في مهب الريح؛ وكرامة الفرد تدنست أكثر؛ والمساواة انحصرت في توزيع الظلم والاستبداد والاستغلال؛ والرقي الاجتماعي أضحى مزيداً من الفقر والجهل عامةً؛ والحرية شعار براق لا يناله إلا القادر على القتل، الناجي من جريمته؛ والشؤون الاقتصادية والاجتماعية تعني ألا يشبع أو يرتاح واحد من الأقوياء، حتى ينهار حال الملايين من الضحايا التاريخيين.

مثاليات الطروحات تكون داخل تلك القاعة الضخمة الفخمة للأمم المتحدة؛ أما خارج جدرانها فيكون الخرق لميثاقها، والاختلاف على تقاسم الغنائم، والاستبداد بمليارات البشر، والتسلُّح بميثاقها وقوانينها للاستبداد بها والدعس على القانون الأكبر؛ وهكذا يأكل الكبير المتوسط أو الأصغر، أو يستعبده. إنه نادي “المنتصرين”؛ ولكنه يحتكم إلى قانون الغاب، لا الميثاق الذي بُنيت عليه المنظمة.

لتجسيد وتثبيت تسلطها على العالم، خلق كبار المنظمة وأقوياؤها ما سموّه “الفيتو”؛ وليت ذلك كان في خدمة الأهداف التي وضعوها من أجل السلم العالمي، وحقوق الإنسان وكرامته؛ إلا أنه للأسف كان لتكريس عكس ذلك تماماً. فمن أجل الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، وسلب حقوق الفلسطينيين، استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية “الفيتو”83  مرة، منها 42 مرة لحماية الغطرسة والإجرام الإسرائيلي في استباحة حقوق الفلسطينيين. وروسيا استخدمت “الحق” ذاته 18 مرة لحماية منظومة الاستبداد الأسدية في قتل السوريين، وزهق حقوقهم.

المفارقة أن مجلس المتجبرين هذا يصدر قرارات؛ ولكن يتم إهمالها وخرقها والدعس عليها دون أن يرف له جفن؛ والأمثلة كثيرة ومعروفة؛ وبينها القرارات 242  و338؛ حيث يتحوّل المجلس إلى حالة مشلولة، بسبب أعضائه أنفسهم. وعندما يحلو لأحد أعضائه إنجاز أهداف معينة، يدير ظهره لذلك المجلس، وينتهك الميثاق خلفه: غزو أمريكا وبريطانيا للعراق مثال صارخ؛ وهتك روسيا لسيادة الدول المحيطة بها مثال آخر؛ وما فعلته بسورية ليس إلا أخذ هذا المجلس رهينة، حمايةً لعصابة إجرامية تشبهها. يكفي تَذَكُّر مصير القرار 2118 حول استخدام نظام الأسد للسلاح الكيماوي.

على الورق، قرارات المجلس تلتزم بما نصَّ عليه ميثاق الأمم المتحدة، وما قامت عليه من مبادئ سامية؛ ولكن واقعياً وفعلياً وتنفيذاً، سياسات الكبار بعكس النصوص تماماً. تلك هي الوصفة الأنجع للفوضى التي حذّر منها “غوتيريش”؛ و”الطريق الخاطئ” الذي يتحدث عنه أضحى وقحاً وفجاً إلى درجة تجعل من الناسك مجرماً رغماً عنه؛ وعندها يُشهِرُ مَن يتحكم بكوكبنا سيف “الإرهاب” ليعاقب جماعياً؛ أما “القرارات المصيرية” فتتمثَّل بنتائج صراع الكبار على مصالحهم، وحلّ أزماتهم على حساب دم وأرواح مليارات كوكبنا من المعذبين.

لو امتلكت هذه “الأمم المتحدة” ومجلس أمنها ذرة من الشرف أو الالتزام بما تفوّهت به في ميثاقها؛ هل كانت لتسمح لمنظومة الأسد الاستبدادية أن تضع قدمها أو حتى تبقى أو تحضر في “الأمم المتحدة”؛ وهي التي قتلت أكثر من مليون من مواطنيها، وأفنَت تحت التعذيب عشرات الآلاف في معتقلاتها، واستخدمت السلاح الكيماوي على مواطنيها؟ وما يزيد في الطنبور نغماً ويدل على انحطاط أخلاقي أكثر هو تلك المحاولات الدؤوبة من المحتل الروسي – العضو في “مجلس الأمن”- لإعادة تكرير منظومة الإجرام تلك؛ ومحاولات بعض قادة دول “عربية” قاصرة المساهمة بتكرير هذا الإجرام!

مؤخراً، وإثر الزلزال الذي أصاب مَن شرّدهم الأسد من وطنهم بزلازله المستمرة، وبحجة إدخال “مساعدات”، وبكل وقاحة وصلف؛ فجأة تتمترس هذه الأمم المتحدة عند “سيادة” سورية، وتصرّ على الاستئذان من قاتل السوريين لفتح معابر لإغاثة سوريين ضربهم الزلزال؛ وفوق ذلك تشكره على موقفه. وهنا تتعطّل لغة كلام المكلومين المنكوبين. وعندما يرفع بعض السوريين عقيرتهم احتجاجاً وانتقاداً لهذا السلوك السافل، يهدد ممثلوها مَن تجرأ ورفع صوته.

قد يقول قائل “عقلاني”، من جماعة “الواقعية السياسية”، واللطف، والظرافة، وحسن السلوك، والمحبوب من الدول والمجتمع الدولي والأمم المتحدة: أيها السوري، “لم تترك لنفسك صديقاً، ولا مَن يتعاطف مع قضيتك”؛ إنك بذا تعادي كل الدول بما فيها “الأمم المتحدة”!! وهنا نقول: ما نفع أن نكسب ودّ هؤلاء بشراهتهم وعدوانيتهم وأنانيتهم وعُقَدهم وإجرامهم، ونخسر حياتنا وبلدنا الذي ليس لنا غيره؟!! نعم، ليس من مصلحتنا أن نخسر الأمم المتحدة، ولكن كل الأبواب تُقفَل في وجوهنا. وحدها الطبيعة تفتح بوجهنا بابها، ولكنه كان باب زلزال. سنبقى نقول: “ليس لنا إلا الله”، وهو نعم الوكيل؛ ولكن لا بد من تكسير هذه الأبواب.

 

الكاتب

  • د. يحيى العريضي
    د. يحيى العريضي

    عميد كلية الإعلام الأسبق - سياسي وإعلامي سوري

    View all posts

Tags: الأمم المتحدةسلايدسوريا

الأمم المتحدة وتكسير الأبواب

الأمم المتحدة وتكسير الأبواب

منذ عامين، وفي افتتاح الجلسة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، قال الأمين العامّ للمنظمة الدولية، “أنطونيو غوتيرش”، “عالمنا حالياً يتجه نحو الفوضى؛ ونحن نسير في الطريق الخاطئ؛ وعلينا اتخاذ قرارات مصيرية”. يكرّر الرجل فحوى عبارته هذه كل عام، كما كررها أمناء عامون من قبله. الكل يعرف ذلك، ويسكت عليه لفائض في القوة، أو ضعف، أو استكانة وخنوع.

هكذا بُنيت وتأسست هذه المنظومة الدولية في منتصف أربعينيات القرن الماضي: القوى التي انتصرت في الحرب العالمية الثانية قررت أن تجدد شبابها، الذي بدأ بالربع الأول للقرن الماضي تحت اسم “عصبة الأمم”، بمنظومة جديدة سمّتها “الأمم المتحدة”. وكان أول بند في “ميثاقها”:

“نحن شعوب الأمم المتحدة وقد آلينا على أنفسنا أن ننقذ الأجيال المقبلة من ويلات الحرب التي جلبت على الإنسانية مرتين أحزاناً يعجز عنها الوصف، ونؤكد من جديد إيماننا بالحقوق الأساسية للإنسان.. وبكرامة الفرد وقدره وبما للرجال والنساء والأمم كبيرها وصغيرها من حقوق متساوية.. وأن ندفع بالرقي الاجتماعي قدماً… وأن نرفع مستوى الحياة في جو من الحرية أفسح… وأن نستخدم الأداة الدولية في ترقية الشؤون الاقتصادية والاجتماعية للشعوب جميعها”.

ليس خفيّاً على سكّان كوكبنا أن ويلات الحروب استمرت؛ وعلى الضعفاء تحديداً، وبيد الأقوياء؛ والأحزان تعمّقت؛ وحقوق الإنسان أضحت في مهب الريح؛ وكرامة الفرد تدنست أكثر؛ والمساواة انحصرت في توزيع الظلم والاستبداد والاستغلال؛ والرقي الاجتماعي أضحى مزيداً من الفقر والجهل عامةً؛ والحرية شعار براق لا يناله إلا القادر على القتل، الناجي من جريمته؛ والشؤون الاقتصادية والاجتماعية تعني ألا يشبع أو يرتاح واحد من الأقوياء، حتى ينهار حال الملايين من الضحايا التاريخيين.

مثاليات الطروحات تكون داخل تلك القاعة الضخمة الفخمة للأمم المتحدة؛ أما خارج جدرانها فيكون الخرق لميثاقها، والاختلاف على تقاسم الغنائم، والاستبداد بمليارات البشر، والتسلُّح بميثاقها وقوانينها للاستبداد بها والدعس على القانون الأكبر؛ وهكذا يأكل الكبير المتوسط أو الأصغر، أو يستعبده. إنه نادي “المنتصرين”؛ ولكنه يحتكم إلى قانون الغاب، لا الميثاق الذي بُنيت عليه المنظمة.

لتجسيد وتثبيت تسلطها على العالم، خلق كبار المنظمة وأقوياؤها ما سموّه “الفيتو”؛ وليت ذلك كان في خدمة الأهداف التي وضعوها من أجل السلم العالمي، وحقوق الإنسان وكرامته؛ إلا أنه للأسف كان لتكريس عكس ذلك تماماً. فمن أجل الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، وسلب حقوق الفلسطينيين، استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية “الفيتو”83  مرة، منها 42 مرة لحماية الغطرسة والإجرام الإسرائيلي في استباحة حقوق الفلسطينيين. وروسيا استخدمت “الحق” ذاته 18 مرة لحماية منظومة الاستبداد الأسدية في قتل السوريين، وزهق حقوقهم.

المفارقة أن مجلس المتجبرين هذا يصدر قرارات؛ ولكن يتم إهمالها وخرقها والدعس عليها دون أن يرف له جفن؛ والأمثلة كثيرة ومعروفة؛ وبينها القرارات 242  و338؛ حيث يتحوّل المجلس إلى حالة مشلولة، بسبب أعضائه أنفسهم. وعندما يحلو لأحد أعضائه إنجاز أهداف معينة، يدير ظهره لذلك المجلس، وينتهك الميثاق خلفه: غزو أمريكا وبريطانيا للعراق مثال صارخ؛ وهتك روسيا لسيادة الدول المحيطة بها مثال آخر؛ وما فعلته بسورية ليس إلا أخذ هذا المجلس رهينة، حمايةً لعصابة إجرامية تشبهها. يكفي تَذَكُّر مصير القرار 2118 حول استخدام نظام الأسد للسلاح الكيماوي.

على الورق، قرارات المجلس تلتزم بما نصَّ عليه ميثاق الأمم المتحدة، وما قامت عليه من مبادئ سامية؛ ولكن واقعياً وفعلياً وتنفيذاً، سياسات الكبار بعكس النصوص تماماً. تلك هي الوصفة الأنجع للفوضى التي حذّر منها “غوتيريش”؛ و”الطريق الخاطئ” الذي يتحدث عنه أضحى وقحاً وفجاً إلى درجة تجعل من الناسك مجرماً رغماً عنه؛ وعندها يُشهِرُ مَن يتحكم بكوكبنا سيف “الإرهاب” ليعاقب جماعياً؛ أما “القرارات المصيرية” فتتمثَّل بنتائج صراع الكبار على مصالحهم، وحلّ أزماتهم على حساب دم وأرواح مليارات كوكبنا من المعذبين.

لو امتلكت هذه “الأمم المتحدة” ومجلس أمنها ذرة من الشرف أو الالتزام بما تفوّهت به في ميثاقها؛ هل كانت لتسمح لمنظومة الأسد الاستبدادية أن تضع قدمها أو حتى تبقى أو تحضر في “الأمم المتحدة”؛ وهي التي قتلت أكثر من مليون من مواطنيها، وأفنَت تحت التعذيب عشرات الآلاف في معتقلاتها، واستخدمت السلاح الكيماوي على مواطنيها؟ وما يزيد في الطنبور نغماً ويدل على انحطاط أخلاقي أكثر هو تلك المحاولات الدؤوبة من المحتل الروسي – العضو في “مجلس الأمن”- لإعادة تكرير منظومة الإجرام تلك؛ ومحاولات بعض قادة دول “عربية” قاصرة المساهمة بتكرير هذا الإجرام!

مؤخراً، وإثر الزلزال الذي أصاب مَن شرّدهم الأسد من وطنهم بزلازله المستمرة، وبحجة إدخال “مساعدات”، وبكل وقاحة وصلف؛ فجأة تتمترس هذه الأمم المتحدة عند “سيادة” سورية، وتصرّ على الاستئذان من قاتل السوريين لفتح معابر لإغاثة سوريين ضربهم الزلزال؛ وفوق ذلك تشكره على موقفه. وهنا تتعطّل لغة كلام المكلومين المنكوبين. وعندما يرفع بعض السوريين عقيرتهم احتجاجاً وانتقاداً لهذا السلوك السافل، يهدد ممثلوها مَن تجرأ ورفع صوته.

قد يقول قائل “عقلاني”، من جماعة “الواقعية السياسية”، واللطف، والظرافة، وحسن السلوك، والمحبوب من الدول والمجتمع الدولي والأمم المتحدة: أيها السوري، “لم تترك لنفسك صديقاً، ولا مَن يتعاطف مع قضيتك”؛ إنك بذا تعادي كل الدول بما فيها “الأمم المتحدة”!! وهنا نقول: ما نفع أن نكسب ودّ هؤلاء بشراهتهم وعدوانيتهم وأنانيتهم وعُقَدهم وإجرامهم، ونخسر حياتنا وبلدنا الذي ليس لنا غيره؟!! نعم، ليس من مصلحتنا أن نخسر الأمم المتحدة، ولكن كل الأبواب تُقفَل في وجوهنا. وحدها الطبيعة تفتح بوجهنا بابها، ولكنه كان باب زلزال. سنبقى نقول: “ليس لنا إلا الله”، وهو نعم الوكيل؛ ولكن لا بد من تكسير هذه الأبواب.

 

الكاتب

  • د. يحيى العريضي
    د. يحيى العريضي

    عميد كلية الإعلام الأسبق - سياسي وإعلامي سوري

    View all posts

Tags: الأمم المتحدةسلايدسوريا
بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!
سورية

بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!

by نداء بوست
2023/03/26

نداء بوست

موقع نداء بوست منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة
سورية

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة

by نداء بوست
2023/03/26
سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة
سورية

سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة

by نداء بوست
2023/03/26
المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل
رياضة

المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل

by نداء بوست
2023/03/26

من الممكن أن يعجبك

بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!
سورية

بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!

كشفت صحيفة "الوطن" الموالية للنظام أن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في حكومة النظام، أطلقت منصة "تشارك" بإشراف زوجة رئيس النظام ...

26 مارس، 2023
أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة
سورية

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة

أصبحت السورية “نادية قحف”، أول قاضية محجبة في ولاية نيوجيرسي بالولايات المتحدة الأميركية، وذلك ضِمن حفل أُقيم في مدينة باترسون ...

26 مارس، 2023
سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة
سورية

سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة

أهدت زعيمة حزب الخضر في كندا إليزابيث ماي، قطعة شوكولا، من صنع عائلة سورية لاجئة، إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ...

26 مارس، 2023
المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل
رياضة

المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل

حقق المنتخب المغربي لكرة القدم، فوزاً تاريخياً على ضيفه البرازيلي، بهدفين مقابل هدف واحد، وذلك في مباراة ودية جمعتمها الليلة ...

26 مارس، 2023
الحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضان
اقتصاد

الحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضان

نداء بوست- ولاء الحوراني- درعا تتزايد الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام السوري، سوءاً يوماً بعد يوم، ...

26 مارس، 2023
Next Post
درعا.. مجموعة مسلحة تقطع طريق دمشق رداً على اعتقال 3 من عناصرها

درعا.. مجموعة مسلحة تقطع طريق دمشق رداً على اعتقال 3 من عناصرها

نداء بوست

موقع “نداء بوست” منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة تأسست لمواكبة الشؤون السورية والعربية والإقليمية والدولية وقراءة الحدث وتحليل المتغيرات في الفكر والسياسة، ولتكون منبراً مفتوحاً لجميع الآراء المتطلعة إلى المستقبل دون تمييز.

من نحن

تواصل معنا


info@ nedaa-post.com   

سوشال ميديا

Facebook Twitter Youtube Instagram Telegram Linkedin

© 2022 نداء بوست جميع الحقوق محفوظة 

بعد وضع يدها على المشاريع الاقتصادية.. أسماء الأسد تراقب عمل المنظمات غير الحكومية!أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدةسياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئةالمغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيلالحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضانالنظام السوري يتحدث عن تطوُّر جديد بخصوص الاجتماع الرباعي مع تركيامصرع عدد من الميليشيات الإيرانية بهجوم شرق حمصالدولار يتجاوز الـ 7400 ليرة سورية.. نشرة أسعار صرف العملات اليوم الأحد بايدن يقدم إحاطة للكونغرس حول الغارات الأخيرة في سورية هل تحولت دير الزور إلى ساحة صراع مفتوحة أمام الولايات المتحدة وإيران؟إيران تقر بامتلاك قواعد عسكرية في سورية وتهدد بالرد على أي هجوم ضدهاما بعد الخدمات القنصلية بين الرياض ودمشقتركيا تدعو لعملية سياسية قابلة للتطبيق في سورية وفقاً للقرار 2254أردوغان وبوتين يبحثان التطبيع بين تركيا والأسدتحقيق لـ”نداء بوست”: إقبال العرب على الأسد وتدعيم أركان الحكم الطائفيّ في سوريةالولايات المتحدة: الزلزال لم يحوّل الأسد إلى رجل دولة يستحق “الاحتضان”!الغلاء يغيّب اللحوم عن موائد الإفطار في درعاالسفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة: لن نغير موقفنا من الأسد ميليشيات إيرانية تستهدف للمرة الثانية قواعد أمريكية شرق سورية وتصيب جندياًالدولار بـ 7400 ليرة سورية.. نشرة أسعار صرف العملات اليوم السبت
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة

© جميع الحقوق محفوظة نداء بوست