4 فبراير 2023
اتصل بنا
من نحن
نداء بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
No Result
View All Result
نداء بوست
No Result
View All Result

احتجاجات درعا تقوض رواية “الأسد” عن الانتصار

احتجاجات درعا تقوض رواية “الأسد” عن الانتصار
نداء بوستbyنداء بوست
6 أبريل، 2021
in ترجمات

المشاهدات 9٬616

نداء بوستbyنداء بوست
6 أبريل، 2021
in ترجمات

المشاهدات 9٬616

تُظهر الاحتجاجات الأخيرة في درعا بأنّ سيطرة الأسد على المناطق الواقعة تحت حكمه ليست كاملة كما تبدو.

قبل عشر سنوات، في محافظة درعا الجنوبية في سوريا، انتفض الأهالي في تحدٍ لنظام الأسد، وقد جاءت شرارة الانتفاضة بعد قيام النظام بتعذيب وقتل أطفالٍ محليين كتبوا بالبخاخ "أجاك الدور يا دكتور"، في إشارةٍ إلى بشار الأسد. 

منذ ذلك الحين، والمعاناةُ السورية مستمرة، حيث شهدتُ البلاد عقداً من الاعتقالات والتعذيب والمجاعة والبراميل المتفجرة والهجمات بالأسلحة الكيماوية. 

لكن في 18 آذار/ مارس الماضي، خرج أهالي درعا بسلمية مرةً أخرى للاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة للانتفاضة وللمطالبة بالحرية بالرغم من كل شيء.

وتعتبر الاحتجاجات في درعا توبيخاً قوياً بشكل خاص لمزاعم نظام الأسد بأنّه "تصالح" مع المنطقة، وتفضح الاحتجاجات المستمرة في عام 2021 مزاعم أنّ قبضة الأسد على السلطة أكثر سهولة مما يدعي الكثيرون.

احتجاجات 2011 في درعا

بالنسبة للكثيرين في درعا، كأنّ الأحداث التي جرت في 2011 حدثت بالأمس القريب، فبعد إعادة جثث الأطفال إلى عائلاتهم في عام 2011، قال عاطف نجيب، رئيس الأمن السياسي في درعا، وابن عمة بشار الأسد، لآباء الأطفال: "انسوا أطفالكم، وإذا كنتم تريدون أطفالاً جدداً مكانهم، فأرسلوا زوجاتكم وسنجعلهْنَ حوامل"، وهذا الكلام يعتبره رجال القبيلة إهانة كبرى بالإضافة إلى خسارتهم لأطفاله، حيث يظل الشرف قيمة مهمة.

أشعلت هذه الإجراءات الاحتجاجات الأولية يوم الجمعة 18 آذار/ مارس 2011، والتي بدأت بعد صلاة الجمعة في مساجد درعا. 

كانت الإشارة لبدء الاحتجاجات صرخات "حرية، حرية، حرية" و"سلمية، سلمية، سلمية".

ثم سار المتظاهرون، إلى المسجد العمري الشهير، وبدأوا يهتفون "لا مزيد من الخوف بعد اليوم". 

في نهاية المطاف، خرج الآلاف من النّاس للهتاف ضد النظام، وساروا باتجاه منطقة مقر المحافظة المسماة المحطة، ثم نزلوا باتجاه منطقة تسمى الكرك. 

هناك، قوبل المتظاهرون بمخابرات يرتدون ملابس مدنية (أجهزة استخبارات) بقيادة عاطف نجيب، الذين أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع ثم أطلقوا في وقت لاحقٍ طلقات نارية فعلية ممّا أسفر عن مقتل بعض المتظاهرين.

أدت هذه الهجمات إلى دوامةٍ، أثارت جنازات القتلى واحتجاجات جديدة، أدت إلى مزيدٍ من عمليات القتل على يد النظام.

رداً على استمرار تدفق الدعم للحركة الاحتجاجية في درعا، داهم نظام الأسد المسجد العمري خلال أسبوع، والذي أصبح نقطة محورية للحركة الاحتجاجية ومركزاً طبياً محلياً للجرحى خوفاً من انتقام النظام منهم في المستشفيات المحلية. 

ووفقاً لنشطاء محليين في ذلك الوقت، كطريقة للتغطية على هذه المجزرة الأولى في المسجد العمري، اختبأ مخابرات النظام والشبيحة في سيارات إسعاف الدولة وكأنّهم يأتون للمساعدة، لكن عند وصولهم قتلوا كل شخص داخل المسجد. 

ومع ذلك، كلما اتسعت الاحتجاجات، زاد عدد سكان القرى والمدن الأخرى في سوريا الذين خرجوا للتظاهر بشكل مستوحى من شجاعة سكان درعا.

احتجاجات جديدة في درعا

بعد عشر سنوات، على الرغم من حقيقة أنّ بشار الأسد يدّعي أنّه يسيطر على درعا وأجزاءٍ أخرى من الجنوب، أظهر السكان المحليون في درعا للعالم مرةً أخرى في 18 آذار/ مارس بأن مطالبهم الأولية بالحرية لا تزال كما هي في مواجهة عقد من القتل. 

ففي ظل مسجد عمري مدمّر وبنية تحتية محلية أُخرى تحت الأنقاض، بعد سنوات من الحملات الجوية للنظام، خرج مئات الأشخاص للرقص والغناء والتلويح بعلم الاستقلال السوري، وتم تعليق لافتةٍ على المبنى المدمر المحيط بالمتظاهرين كتب عليها "الثورة حق.. والحق لا يموت أبداً". 

على الرغم من أنّ هؤلاء الأشخاص قد عانوا من الكثير من الألم والصدمات على مدى السنوات العشر الماضية، إلاّ أنّهم ما زالوا يرقصون ويدبكون في نفس الشوارع التي تعرضوا فيها للهجوم ويأملون بمستقبل أفضل. 

الرجال والنّساء والأطفال وكبار السن يمسكون بأذرع بعضهم البعض ويتراقصون وهم يغنون "حوران [المنطقة التي تقع فيها درعا] هي جَنْتنَا كرمال صحَابنا وإخْوتْنا"، ويُظهرون أنّه حتى بعد كل الدمار في المنطقة، بأنّ حوران موطنهم.

في نقاط أخرى، كررالمتظاهرون الهتافات التي أطلقوها خلال الاحتجاجات الأصلية في عام 2011، مثل "الموت ولا المذلة"، و"نحن نضحي بأرواحنا من أجل وطننا" و"سوريا لنا وليست لحزب البعث". 

كانت هناك أيضاً رسالة أمل إيجابية بالمستقبل في مواجهة كل ما حدث في العقد الماضي: "من درعا، تأتيكم البشائر، لكم أيها الثوار السوريون".

إلى جانب القدرة على المواجهة الواضحة مع الحفاظ على جوهر الانتفاضة التي لا تزال باقية مع العديد من أولئك الذين عانوا بشكل هائل خلال السنوات العشر الماضية، هناك جوانب رئيسية تروي قصة أكبر في 18 آذار/ مارس 2021، وأبرزها حقيقة أنّه سُمح حتى بحدوث هذه الاحتجاجات، فبالنسبة لأي شخص يتتبّع نظام الأسد عن كثب، يدرك

بأنّ ذلك النظام مصمم للغاية في الطريقة التي يدير بها المجتمع، وما يسمح به وما لا يسمح به.

تبرز حقيقة حدوث هذه المظاهرات في الذكرى السنوية بأنّ سيطرة النظام على درعا وعلى الأرجح أجزاء أخرى من المحافظة الأوسع ليست مشددة كما يدّعي بشار الأسد وروسيا.

لذلك، في ضوء المشاكل الحادّة الأخرى المتعلقة بالاقتصاد، كوفيد-19، واستمرار انعدام شرعية بشار الأسد، تقوض أحداث 18 آذار/ مارس 2021 الزعم بأنّ الأسد "انتصر" في الصراع و أنّ له الشرعية في حكم البلاد. 

كما يُظهر أنّ الأسد، في منهجه المتعجرف للبقاء في السلطة، لم يفعل أي شيء لتصحيح المطالب الأصلية للمتظاهرين.

إنّ عدم القدرة على تحطيم روح السوريين الذين يتوقون إلى التحرر من الطغيان، بعد كل انتهاكات الأسد التي لا تعد ولا تحصى لحقوق الإنسان، يسلط الضوء على الطبيعة غير المستدامة لنظامه في النهاية.

المصدر: معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى / ترجمة: نداء بوست

الكاتب

  • نداء بوست
    نداء بوست

    موقع نداء بوست  منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

    View all posts

Tags: الذكرى العاشرة للثورة السوريةالنظام السوريبشار الأسددرعاسوريا

احتجاجات درعا تقوض رواية “الأسد” عن الانتصار

احتجاجات درعا تقوض رواية “الأسد” عن الانتصار

تُظهر الاحتجاجات الأخيرة في درعا بأنّ سيطرة الأسد على المناطق الواقعة تحت حكمه ليست كاملة كما تبدو.

قبل عشر سنوات، في محافظة درعا الجنوبية في سوريا، انتفض الأهالي في تحدٍ لنظام الأسد، وقد جاءت شرارة الانتفاضة بعد قيام النظام بتعذيب وقتل أطفالٍ محليين كتبوا بالبخاخ "أجاك الدور يا دكتور"، في إشارةٍ إلى بشار الأسد. 

منذ ذلك الحين، والمعاناةُ السورية مستمرة، حيث شهدتُ البلاد عقداً من الاعتقالات والتعذيب والمجاعة والبراميل المتفجرة والهجمات بالأسلحة الكيماوية. 

لكن في 18 آذار/ مارس الماضي، خرج أهالي درعا بسلمية مرةً أخرى للاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة للانتفاضة وللمطالبة بالحرية بالرغم من كل شيء.

وتعتبر الاحتجاجات في درعا توبيخاً قوياً بشكل خاص لمزاعم نظام الأسد بأنّه "تصالح" مع المنطقة، وتفضح الاحتجاجات المستمرة في عام 2021 مزاعم أنّ قبضة الأسد على السلطة أكثر سهولة مما يدعي الكثيرون.

احتجاجات 2011 في درعا

بالنسبة للكثيرين في درعا، كأنّ الأحداث التي جرت في 2011 حدثت بالأمس القريب، فبعد إعادة جثث الأطفال إلى عائلاتهم في عام 2011، قال عاطف نجيب، رئيس الأمن السياسي في درعا، وابن عمة بشار الأسد، لآباء الأطفال: "انسوا أطفالكم، وإذا كنتم تريدون أطفالاً جدداً مكانهم، فأرسلوا زوجاتكم وسنجعلهْنَ حوامل"، وهذا الكلام يعتبره رجال القبيلة إهانة كبرى بالإضافة إلى خسارتهم لأطفاله، حيث يظل الشرف قيمة مهمة.

أشعلت هذه الإجراءات الاحتجاجات الأولية يوم الجمعة 18 آذار/ مارس 2011، والتي بدأت بعد صلاة الجمعة في مساجد درعا. 

كانت الإشارة لبدء الاحتجاجات صرخات "حرية، حرية، حرية" و"سلمية، سلمية، سلمية".

ثم سار المتظاهرون، إلى المسجد العمري الشهير، وبدأوا يهتفون "لا مزيد من الخوف بعد اليوم". 

في نهاية المطاف، خرج الآلاف من النّاس للهتاف ضد النظام، وساروا باتجاه منطقة مقر المحافظة المسماة المحطة، ثم نزلوا باتجاه منطقة تسمى الكرك. 

هناك، قوبل المتظاهرون بمخابرات يرتدون ملابس مدنية (أجهزة استخبارات) بقيادة عاطف نجيب، الذين أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع ثم أطلقوا في وقت لاحقٍ طلقات نارية فعلية ممّا أسفر عن مقتل بعض المتظاهرين.

أدت هذه الهجمات إلى دوامةٍ، أثارت جنازات القتلى واحتجاجات جديدة، أدت إلى مزيدٍ من عمليات القتل على يد النظام.

رداً على استمرار تدفق الدعم للحركة الاحتجاجية في درعا، داهم نظام الأسد المسجد العمري خلال أسبوع، والذي أصبح نقطة محورية للحركة الاحتجاجية ومركزاً طبياً محلياً للجرحى خوفاً من انتقام النظام منهم في المستشفيات المحلية. 

ووفقاً لنشطاء محليين في ذلك الوقت، كطريقة للتغطية على هذه المجزرة الأولى في المسجد العمري، اختبأ مخابرات النظام والشبيحة في سيارات إسعاف الدولة وكأنّهم يأتون للمساعدة، لكن عند وصولهم قتلوا كل شخص داخل المسجد. 

ومع ذلك، كلما اتسعت الاحتجاجات، زاد عدد سكان القرى والمدن الأخرى في سوريا الذين خرجوا للتظاهر بشكل مستوحى من شجاعة سكان درعا.

احتجاجات جديدة في درعا

بعد عشر سنوات، على الرغم من حقيقة أنّ بشار الأسد يدّعي أنّه يسيطر على درعا وأجزاءٍ أخرى من الجنوب، أظهر السكان المحليون في درعا للعالم مرةً أخرى في 18 آذار/ مارس بأن مطالبهم الأولية بالحرية لا تزال كما هي في مواجهة عقد من القتل. 

ففي ظل مسجد عمري مدمّر وبنية تحتية محلية أُخرى تحت الأنقاض، بعد سنوات من الحملات الجوية للنظام، خرج مئات الأشخاص للرقص والغناء والتلويح بعلم الاستقلال السوري، وتم تعليق لافتةٍ على المبنى المدمر المحيط بالمتظاهرين كتب عليها "الثورة حق.. والحق لا يموت أبداً". 

على الرغم من أنّ هؤلاء الأشخاص قد عانوا من الكثير من الألم والصدمات على مدى السنوات العشر الماضية، إلاّ أنّهم ما زالوا يرقصون ويدبكون في نفس الشوارع التي تعرضوا فيها للهجوم ويأملون بمستقبل أفضل. 

الرجال والنّساء والأطفال وكبار السن يمسكون بأذرع بعضهم البعض ويتراقصون وهم يغنون "حوران [المنطقة التي تقع فيها درعا] هي جَنْتنَا كرمال صحَابنا وإخْوتْنا"، ويُظهرون أنّه حتى بعد كل الدمار في المنطقة، بأنّ حوران موطنهم.

في نقاط أخرى، كررالمتظاهرون الهتافات التي أطلقوها خلال الاحتجاجات الأصلية في عام 2011، مثل "الموت ولا المذلة"، و"نحن نضحي بأرواحنا من أجل وطننا" و"سوريا لنا وليست لحزب البعث". 

كانت هناك أيضاً رسالة أمل إيجابية بالمستقبل في مواجهة كل ما حدث في العقد الماضي: "من درعا، تأتيكم البشائر، لكم أيها الثوار السوريون".

إلى جانب القدرة على المواجهة الواضحة مع الحفاظ على جوهر الانتفاضة التي لا تزال باقية مع العديد من أولئك الذين عانوا بشكل هائل خلال السنوات العشر الماضية، هناك جوانب رئيسية تروي قصة أكبر في 18 آذار/ مارس 2021، وأبرزها حقيقة أنّه سُمح حتى بحدوث هذه الاحتجاجات، فبالنسبة لأي شخص يتتبّع نظام الأسد عن كثب، يدرك

بأنّ ذلك النظام مصمم للغاية في الطريقة التي يدير بها المجتمع، وما يسمح به وما لا يسمح به.

تبرز حقيقة حدوث هذه المظاهرات في الذكرى السنوية بأنّ سيطرة النظام على درعا وعلى الأرجح أجزاء أخرى من المحافظة الأوسع ليست مشددة كما يدّعي بشار الأسد وروسيا.

لذلك، في ضوء المشاكل الحادّة الأخرى المتعلقة بالاقتصاد، كوفيد-19، واستمرار انعدام شرعية بشار الأسد، تقوض أحداث 18 آذار/ مارس 2021 الزعم بأنّ الأسد "انتصر" في الصراع و أنّ له الشرعية في حكم البلاد. 

كما يُظهر أنّ الأسد، في منهجه المتعجرف للبقاء في السلطة، لم يفعل أي شيء لتصحيح المطالب الأصلية للمتظاهرين.

إنّ عدم القدرة على تحطيم روح السوريين الذين يتوقون إلى التحرر من الطغيان، بعد كل انتهاكات الأسد التي لا تعد ولا تحصى لحقوق الإنسان، يسلط الضوء على الطبيعة غير المستدامة لنظامه في النهاية.

المصدر: معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى / ترجمة: نداء بوست

الكاتب

  • نداء بوست
    نداء بوست

    موقع نداء بوست  منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

    View all posts

Tags: الذكرى العاشرة للثورة السوريةالنظام السوريبشار الأسددرعاسوريا
قسد تفرق بالقوة مظاهرة في ريف ديرالزور طالبت بإطلاق سراح المعتقلين
دير الزور

قسد تفرق بالقوة مظاهرة في ريف ديرالزور طالبت بإطلاق سراح المعتقلين

by نداء بوست
2023/02/03

نداء بوست

موقع نداء بوست منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

التهجير القسري أحد أكبر الأخطار التي تهدّد العالم وسورية في المقدمة
سورية

التهجير القسري أحد أكبر الأخطار التي تهدّد العالم وسورية في المقدمة

by نداء بوست
2023/02/03
“الشبكة السورية”: نظام الأسد اعتقل 92 شخصاً خلال كانون الثاني 
سورية

“الشبكة السورية”: نظام الأسد اعتقل 92 شخصاً خلال كانون الثاني 

by نداء بوست
2023/02/03
بعد عام على وفاة الطفل المغربي “ريان”… والداه يرزقان بطفل جديد 
منوع

بعد عام على وفاة الطفل المغربي “ريان”… والداه يرزقان بطفل جديد 

by نداء بوست
2023/02/03

من الممكن أن يعجبك

قسد تفرق بالقوة مظاهرة في ريف ديرالزور طالبت بإطلاق سراح المعتقلين
دير الزور

قسد تفرق بالقوة مظاهرة في ريف ديرالزور طالبت بإطلاق سراح المعتقلين

نداء بوست - عبد الله العمري - ديرالزور فرقت قسد بالقوة اليوم الجمعة مظاهرة حاشدة خرجت للمطالبة بتحسين الواقع المعيشي ...

3 فبراير، 2023
التهجير القسري أحد أكبر الأخطار التي تهدّد العالم وسورية في المقدمة
سورية

التهجير القسري أحد أكبر الأخطار التي تهدّد العالم وسورية في المقدمة

  نداء بوست- أخبار سورية- متابعات وضع تقرير حديث للمنتدى الاقتصادي العالمي، الهجرة القسرية واسعة النطاق، ضمن أبرز المخاطر والتحديات ...

3 فبراير، 2023
“الشبكة السورية”: نظام الأسد اعتقل 92 شخصاً خلال كانون الثاني 
سورية

“الشبكة السورية”: نظام الأسد اعتقل 92 شخصاً خلال كانون الثاني 

  نداء بوست- أخبار سوية- متابعات وثقت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، في تقرير صدر الخميس، 178 حالة اعتقال / احتجاز ...

3 فبراير، 2023
بعد عام على وفاة الطفل المغربي “ريان”… والداه يرزقان بطفل جديد 
منوع

بعد عام على وفاة الطفل المغربي “ريان”… والداه يرزقان بطفل جديد 

  نداء بوست- أخبار منوعة- متابعات بعد مرور عام بالضبط على وفاة الطفل المغربي ريان في بئر مهجورة، في حادث ...

3 فبراير، 2023
العثور على طفل حديث الولادة مُلْقى على جانب الطريق في مدينة شهبا بالسويداء
السويداء

العثور على طفل حديث الولادة مُلْقى على جانب الطريق في مدينة شهبا بالسويداء

نداء بوست- جورجيوس علوش- السويداء عثر الشاب جواد الخطيب من مدينة شهبا شمال السويداء على طفل حديث الولادة مساء الأحد ...

3 فبراير، 2023
Next Post
دوري أبطال أوروبا.. “ريال مدريد” يقسو على “ليفربول” بثلاثية و”السيتي” يفوز بالوقت القاتل

دوري أبطال أوروبا.. "ريال مدريد" يقسو على "ليفربول" بثلاثية و"السيتي" يفوز بالوقت القاتل

نداء بوست

موقع “نداء بوست” منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة تأسست لمواكبة الشؤون السورية والعربية والإقليمية والدولية وقراءة الحدث وتحليل المتغيرات في الفكر والسياسة، ولتكون منبراً مفتوحاً لجميع الآراء المتطلعة إلى المستقبل دون تمييز.

من نحن

تواصل معنا


info@ nedaa-post.com   

سوشال ميديا

Facebook Twitter Youtube Instagram Telegram Linkedin

© 2022 نداء بوست جميع الحقوق محفوظة 

قسد تفرق بالقوة مظاهرة في ريف ديرالزور طالبت بإطلاق سراح المعتقلينالتهجير القسري أحد أكبر الأخطار التي تهدّد العالم وسورية في المقدمة“الشبكة السورية”: نظام الأسد اعتقل 92 شخصاً خلال كانون الثاني بعد عام على وفاة الطفل المغربي “ريان”… والداه يرزقان بطفل جديد العثور على طفل حديث الولادة مُلْقى على جانب الطريق في مدينة شهبا بالسويداءتكاليف صناعة الأدوية في مناطق سيطرة نظام الأسد أعلى من أوروبا!هيئة التفاوض السورية تطالب الاتحاد الأوروبي بزيادة الدعم الإنساني للشعب السوريتعزيز عسكري لـ “لواء فاطميون” في منطقة مهين بريف حمص الجزار عاد إلى كنف المجرم.. 41 عاماً على مجزرة حماة فاتحة المجازر في سوريةلبنان.. افتتاح مسجد الحميدية للصلاة بعد انقطاع 70 عامامن البرازيل إلى الصين.. العالم يشيخ سكانيا وأوروبا الأكثر تأثرا11 مصاباً بحادث سير شمالي إدلبأنقرة تستدعي سفراء 9 دول حذّرت رعاياها من تهديد إرهابي في تركيا مدير الاستخبارات الأمريكية: الأشهر الستة القادمة كفيلة بكسر غطرسة بوتين في أوكرانياكييف تتهم موسكو بـ “الاستغلال الجنسي” لأطفال أوكرانيينوعود فرنسية للبنان بـ “تحييد الكهرباء” عن عقوبات واشنطن على سوريةالنرويج تمنع مظاهرة لحرق نسخ من القرآن الكريم بعد احتجاج تركياباحثون صينيون يبتكرون روبوتاً يتحول لمادة سائلة ثم يعود صلباً!شركة أمريكية تحدد عام 2027 لإعادة إنتاج الماموث الصافي المنقرضأضخم طائرة في العالم تتمكن من التحليق لمدة ستة ساعات متواصلة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث

© جميع الحقوق محفوظة نداء بوست