26 مارس 2023
اتصل بنا
من نحن
نداء بوست
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة
No Result
View All Result
نداء بوست
No Result
View All Result

مدير مركز جسور: أيّ جدوى لتطبيع العلاقات العربية مع النظام السوري؟

مدير مركز جسور: أيّ جدوى لتطبيع العلاقات العربية مع النظام السوري؟

مدير مركز جسور: أيّ جدوى لتطبيع العلاقات العربية مع النظام السوري؟
محمد سرمينيbyمحمد سرميني
11 مارس، 2023
in مقالات رأي

المشاهدات 487

محمد سرمينيbyمحمد سرميني
11 مارس، 2023
in مقالات رأي

المشاهدات 487

للسعودية تجارب -أقل ما يقال عنها إنها- غير مشجعة إزاء التعاون مع -أو الانفتاح على- الأنظمة العربية التي تستحوذ إيران جزئياً أو كلياً على مفاصل الحكم فيها، مثل العراق ولبنان. ويبدو أن ذلك أحد أبرز أسباب عدم اتخاذها موقفاً مماثلاً في حالة سورية، إضافة إلى غياب سياسة خليجية وعربية واحدة بقيادة المملكة تجاه تطبيع العلاقات مع النظام السوري.

يُمثل موقف الرياض، وكذلك الدوحة، عائقاً أساسياً أمام مسار التطبيع العربي مع النظام منذ انطلاقه بدعم من روسيا عام 2018. بطبيعة الحال، يعزز هذا الموقف سياسة كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا التي لا تشجع على فك العزلة المفروضة على النظام منذ عام 2011 ما لم يكن هناك تغيير حقيقي وجدي في سلوكه الذي يهدد الأمن المحلي والإقليمي والدولي.

لقد زاد النظام السوري من مستوى التهديد للأمن الإقليمي العربي بدلاً من تقليصه، إذ أصبحت شحنات المواد المخدرة تتدفق أكثر من أي وقت مضى نحو دول الخليج العربي وشمال إفريقيا

ومع ذلك، راقبت هذه الدول جميع خطوات ودعوات التطبيع السابقة، في محاولة لاختبارها، لكن لم تكن هناك أي جدوى، فالنظام -على سبيل المثال- لم يمتثل أو يستجب لأي من شروط وبنود المبادرة العربية الأولى التي اقترحها الملك عبد الله الثاني على الرئيس الأمريكي جو بايدن منتصف عام 2021، رغم التقدم الذي تم تحقيقه لمصلحة النظام على مستوى بعض البنود، مثل تدفق المساعدات عبر خطوط التماسّ ومشاريع التعافي المبكر.

منذ ذلك الحين، لم تُحقق التسوية السياسية في إطار اللجنة الدستورية وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 لعام 2015 -باعتبارها أحد بنود المبادرة- أي خرق أو تقدم، بل باتت معطلة بالكامل منذ منتصف عام 2022، بسبب موقف النظام الذي ربط استمرارها باستجابة الغرب لشروط روسيا. وبينما يُفترض أن يسعى النظام لتقليص نفوذ إيران عسكريا في مناطق سيطرته، فقد أتاح لها مزيدا من التسهيلات لنشر منظومة الدفاع الجوي الخاصة بها جنوب العاصمة وجنوب البلاد، وباتت البنية التحتية للدفاع الجوي السوري مفتوحة أمام ميليشياتها أيضا.

لقد زاد النظام من مستوى التهديد للأمن الإقليمي العربي بدلا من تقليصه، إذ أصبحت شحنات المواد المخدرة تتدفق أكثر من أي وقت مضى نحو دول الخليج العربي وشمال إفريقيا. ومن الواضح أن هذا السلوك كان يهدف للضغط على الدول العربية والمجتمع الدولي من أجل الاستجابة لبقية شروط التطبيع، مثل فك العزلة ورفع العقوبات الاقتصادية عنه.

وبالفعل، جاءت المبادرة العربية الثانية التي قدمها هذه المرة سلطان عُمان هيثم بن طارق لبشار الأسد بشكل مباشر، ولا تختلف في بنودها عن الأولى، بل تستجيب لرؤية النظام للحل السياسي من ناحية تشكيل حكومة وحدة وطنية بين طرفي النزاع من دون التطرق لمصير الأسد.

في الواقع، اكتسبت المبادرة العربية الجديدة زخماً أكبر من سابقتها، بسبب تقديمها كـ”نافذة إنسانية” للحل، بعد كارثة الزلزال الذي ضرب جنوبي تركيا وشمال غربي سورية في السادس من فبراير/ شباط الماضي، رغم أنها كانت ستُطرح قبل ذلك، فالمبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سورية ألكسندر لافرنتييف كان قد زار الأردن يناير/ كانون الثاني الماضي، بهدف مناقشة إطلاق جهد عربي لحل الأزمة.

يُشير دعم الدول العربية لمبادرة التطبيع الثانية، التي انخرطت في المبادرة الأولى رغم عدم تحقيق أي جدوى منها، إلى عدم وجود فهم مشترك حول الأمن العربي مقابل التركيز أكثر على استخدامه كوسيلة للحضور بالمشهد السوري بعد أن تراجع إثر اندلاع النزاع في البلاد، ثم تعثر الدور العربي للحل بين عامَيْ 2011 و2015.

ويبدو أن الدول المنخرطة في مبادرة التطبيع الثانية مع النظام السوري تأمل أن يسهم حضورها بالمشهد السوري في أن تصبح جزءا رئيسيا ومؤثرا في سياسات كل من الولايات المتحدة وروسيا، فهي يُمكن أن تساعد في تنفيذ سياسة أمريكية تقوم على الاحتواء المزدوج والمتباين للنظام وإيران، وفي المقابل يُمكن أن تُحقق كل دولة على حدة جزءاً من أهدافها الأمنية والاقتصادية بالتعاون مع روسيا.

لكن هذه الأهداف والجهود ستكون غالبا بغير جدوى، فمصر التي تريد مثلاً تقليص فارق القوة مع تركيا وإيران بالتعاون مع روسيا في سورية ستصطدم بواقع ميداني ومؤسساتي فرضته السنوات السابقة منذ تأسيس منصة أستانا عام 2017، والأردن اختبر بشكل كبير منذ عام 2018 استحالة استجابة النظام أو قبول إيران بإبعاد ميليشياتها من جنوب سورية.

تدرك السعودية أن كل هذه الجهود لن تقود إلى سلام واستقرار أمني في سورية، فسبق أن حاولت ذلك في العراق قبل أن تُقرر الانسحاب من المشهد هناك، ثم تعود إليه بعد استجابة حكومة بغداد لبعض من شروطها؛ ومع ذلك فما زالت تسير بسياسة حذرة للغاية.

لن تختلف هذه المقاربة كثيراً في سورية مع فارق القياس، فالرياض، والدوحة مثلها، على قناعة بأن أي خطوة يتم تقديمها للنظام لن تكون مجدية، لأنه لن يستجيب لها، ولن يُفوت فرصة استحداث أدوات جديدة للضغط على محيطه، كإغراق العالم العربي بحبوب “الكبتاغون” المخدرة.

بمعنى، إما أن يستجيب النظام مسبقاً لشروط أمنية يتم تناقلها أصلاً عبر القنوات الاستخباراتية التي لم تُغلق، أو أن يكون حل الملف السوري جزءاً من المفاوضات مع إيران، أو عدم الانخراط في أي مبادرة عربية.

وأخيراً، يُمكن القول إن نتائج مبادرة التطبيع العربية الثانية لن تكون أفضل من سابقتها أو أي حراك عربي منفرد، رغم كل الزخم الذي يرافقها، ولن تكون هناك أيّ جدوى ما لم يتوفر فَهْم مشترك لحماية الأمن العربي من التهديدات القادمة من سورية، وما لم يتنازل النظام قبل الإقدام على أي خطوة لمصلحته.

المصدر: الجزيرة

الكاتب

  • محمد سرميني
    محمد سرميني

    المدير العام لمركز جسور للدراسات

    View all posts

Tags: سلايد

مدير مركز جسور: أيّ جدوى لتطبيع العلاقات العربية مع النظام السوري؟

مدير مركز جسور: أيّ جدوى لتطبيع العلاقات العربية مع النظام السوري؟

للسعودية تجارب -أقل ما يقال عنها إنها- غير مشجعة إزاء التعاون مع -أو الانفتاح على- الأنظمة العربية التي تستحوذ إيران جزئياً أو كلياً على مفاصل الحكم فيها، مثل العراق ولبنان. ويبدو أن ذلك أحد أبرز أسباب عدم اتخاذها موقفاً مماثلاً في حالة سورية، إضافة إلى غياب سياسة خليجية وعربية واحدة بقيادة المملكة تجاه تطبيع العلاقات مع النظام السوري.

يُمثل موقف الرياض، وكذلك الدوحة، عائقاً أساسياً أمام مسار التطبيع العربي مع النظام منذ انطلاقه بدعم من روسيا عام 2018. بطبيعة الحال، يعزز هذا الموقف سياسة كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا التي لا تشجع على فك العزلة المفروضة على النظام منذ عام 2011 ما لم يكن هناك تغيير حقيقي وجدي في سلوكه الذي يهدد الأمن المحلي والإقليمي والدولي.

لقد زاد النظام السوري من مستوى التهديد للأمن الإقليمي العربي بدلاً من تقليصه، إذ أصبحت شحنات المواد المخدرة تتدفق أكثر من أي وقت مضى نحو دول الخليج العربي وشمال إفريقيا

ومع ذلك، راقبت هذه الدول جميع خطوات ودعوات التطبيع السابقة، في محاولة لاختبارها، لكن لم تكن هناك أي جدوى، فالنظام -على سبيل المثال- لم يمتثل أو يستجب لأي من شروط وبنود المبادرة العربية الأولى التي اقترحها الملك عبد الله الثاني على الرئيس الأمريكي جو بايدن منتصف عام 2021، رغم التقدم الذي تم تحقيقه لمصلحة النظام على مستوى بعض البنود، مثل تدفق المساعدات عبر خطوط التماسّ ومشاريع التعافي المبكر.

منذ ذلك الحين، لم تُحقق التسوية السياسية في إطار اللجنة الدستورية وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 لعام 2015 -باعتبارها أحد بنود المبادرة- أي خرق أو تقدم، بل باتت معطلة بالكامل منذ منتصف عام 2022، بسبب موقف النظام الذي ربط استمرارها باستجابة الغرب لشروط روسيا. وبينما يُفترض أن يسعى النظام لتقليص نفوذ إيران عسكريا في مناطق سيطرته، فقد أتاح لها مزيدا من التسهيلات لنشر منظومة الدفاع الجوي الخاصة بها جنوب العاصمة وجنوب البلاد، وباتت البنية التحتية للدفاع الجوي السوري مفتوحة أمام ميليشياتها أيضا.

لقد زاد النظام من مستوى التهديد للأمن الإقليمي العربي بدلا من تقليصه، إذ أصبحت شحنات المواد المخدرة تتدفق أكثر من أي وقت مضى نحو دول الخليج العربي وشمال إفريقيا. ومن الواضح أن هذا السلوك كان يهدف للضغط على الدول العربية والمجتمع الدولي من أجل الاستجابة لبقية شروط التطبيع، مثل فك العزلة ورفع العقوبات الاقتصادية عنه.

وبالفعل، جاءت المبادرة العربية الثانية التي قدمها هذه المرة سلطان عُمان هيثم بن طارق لبشار الأسد بشكل مباشر، ولا تختلف في بنودها عن الأولى، بل تستجيب لرؤية النظام للحل السياسي من ناحية تشكيل حكومة وحدة وطنية بين طرفي النزاع من دون التطرق لمصير الأسد.

في الواقع، اكتسبت المبادرة العربية الجديدة زخماً أكبر من سابقتها، بسبب تقديمها كـ”نافذة إنسانية” للحل، بعد كارثة الزلزال الذي ضرب جنوبي تركيا وشمال غربي سورية في السادس من فبراير/ شباط الماضي، رغم أنها كانت ستُطرح قبل ذلك، فالمبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سورية ألكسندر لافرنتييف كان قد زار الأردن يناير/ كانون الثاني الماضي، بهدف مناقشة إطلاق جهد عربي لحل الأزمة.

يُشير دعم الدول العربية لمبادرة التطبيع الثانية، التي انخرطت في المبادرة الأولى رغم عدم تحقيق أي جدوى منها، إلى عدم وجود فهم مشترك حول الأمن العربي مقابل التركيز أكثر على استخدامه كوسيلة للحضور بالمشهد السوري بعد أن تراجع إثر اندلاع النزاع في البلاد، ثم تعثر الدور العربي للحل بين عامَيْ 2011 و2015.

ويبدو أن الدول المنخرطة في مبادرة التطبيع الثانية مع النظام السوري تأمل أن يسهم حضورها بالمشهد السوري في أن تصبح جزءا رئيسيا ومؤثرا في سياسات كل من الولايات المتحدة وروسيا، فهي يُمكن أن تساعد في تنفيذ سياسة أمريكية تقوم على الاحتواء المزدوج والمتباين للنظام وإيران، وفي المقابل يُمكن أن تُحقق كل دولة على حدة جزءاً من أهدافها الأمنية والاقتصادية بالتعاون مع روسيا.

لكن هذه الأهداف والجهود ستكون غالبا بغير جدوى، فمصر التي تريد مثلاً تقليص فارق القوة مع تركيا وإيران بالتعاون مع روسيا في سورية ستصطدم بواقع ميداني ومؤسساتي فرضته السنوات السابقة منذ تأسيس منصة أستانا عام 2017، والأردن اختبر بشكل كبير منذ عام 2018 استحالة استجابة النظام أو قبول إيران بإبعاد ميليشياتها من جنوب سورية.

تدرك السعودية أن كل هذه الجهود لن تقود إلى سلام واستقرار أمني في سورية، فسبق أن حاولت ذلك في العراق قبل أن تُقرر الانسحاب من المشهد هناك، ثم تعود إليه بعد استجابة حكومة بغداد لبعض من شروطها؛ ومع ذلك فما زالت تسير بسياسة حذرة للغاية.

لن تختلف هذه المقاربة كثيراً في سورية مع فارق القياس، فالرياض، والدوحة مثلها، على قناعة بأن أي خطوة يتم تقديمها للنظام لن تكون مجدية، لأنه لن يستجيب لها، ولن يُفوت فرصة استحداث أدوات جديدة للضغط على محيطه، كإغراق العالم العربي بحبوب “الكبتاغون” المخدرة.

بمعنى، إما أن يستجيب النظام مسبقاً لشروط أمنية يتم تناقلها أصلاً عبر القنوات الاستخباراتية التي لم تُغلق، أو أن يكون حل الملف السوري جزءاً من المفاوضات مع إيران، أو عدم الانخراط في أي مبادرة عربية.

وأخيراً، يُمكن القول إن نتائج مبادرة التطبيع العربية الثانية لن تكون أفضل من سابقتها أو أي حراك عربي منفرد، رغم كل الزخم الذي يرافقها، ولن تكون هناك أيّ جدوى ما لم يتوفر فَهْم مشترك لحماية الأمن العربي من التهديدات القادمة من سورية، وما لم يتنازل النظام قبل الإقدام على أي خطوة لمصلحته.

المصدر: الجزيرة

الكاتب

  • محمد سرميني
    محمد سرميني

    المدير العام لمركز جسور للدراسات

    View all posts

Tags: سلايد
أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة
سورية

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة

by نداء بوست
2023/03/26

نداء بوست

موقع نداء بوست منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة

سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة
سورية

سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة

by نداء بوست
2023/03/26
المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل
رياضة

المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل

by نداء بوست
2023/03/26
الحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضان
اقتصاد

الحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضان

by نداء بوست
2023/03/26

من الممكن أن يعجبك

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة
سورية

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدة

أصبحت السورية “نادية قحف”، أول قاضية محجبة في ولاية نيوجيرسي بالولايات المتحدة الأميركية، وذلك ضِمن حفل أُقيم في مدينة باترسون ...

26 مارس، 2023
سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة
سورية

سياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئة

أهدت زعيمة حزب الخضر في كندا إليزابيث ماي، قطعة شوكولا، من صنع عائلة سورية لاجئة، إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ...

26 مارس، 2023
المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل
رياضة

المغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيل

حقق المنتخب المغربي لكرة القدم، فوزاً تاريخياً على ضيفه البرازيلي، بهدفين مقابل هدف واحد، وذلك في مباراة ودية جمعتمها الليلة ...

26 مارس، 2023
الحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضان
اقتصاد

الحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضان

نداء بوست- ولاء الحوراني- درعا تتزايد الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام السوري، سوءاً يوماً بعد يوم، ...

26 مارس، 2023
النظام السوري يتحدث عن تطوُّر جديد بخصوص الاجتماع الرباعي مع تركيا
سورية

النظام السوري يتحدث عن تطوُّر جديد بخصوص الاجتماع الرباعي مع تركيا

زعمت صحيفة "الوطن" الموالية، حدوث تطور جديد بخصوص الاجتماع الرباعي، بين تركيا وروسيا وإيران والنظام السوري. ونقلت الصحيفة عن مصدر ...

26 مارس، 2023
Next Post
استطلاع: الهولنديون منفتحون على استقبال اللاجئين الأوكرانيين أكثر من السوريين

استطلاع: الهولنديون منفتحون على استقبال اللاجئين الأوكرانيين أكثر من السوريين

نداء بوست

موقع “نداء بوست” منصّة إخبارية سياسية ثقافية اجتماعية اقتصادية منوّعة تأسست لمواكبة الشؤون السورية والعربية والإقليمية والدولية وقراءة الحدث وتحليل المتغيرات في الفكر والسياسة، ولتكون منبراً مفتوحاً لجميع الآراء المتطلعة إلى المستقبل دون تمييز.

من نحن

تواصل معنا


info@ nedaa-post.com   

سوشال ميديا

Facebook Twitter Youtube Instagram Telegram Linkedin

© 2022 نداء بوست جميع الحقوق محفوظة 

أقسمت على القرآن.. أول قاضية سورية محجبة في تاريخ الولايات المتحدةسياسية كندية تُهدي بايدن “لوح شوكولا” من صنع عائلة سوريّة لاجئةالمغرب يحقق فوزاً تاريخياً على البرازيلالحوالات المالية طوق نجاة لأهالي درعا في شهر رمضانالنظام السوري يتحدث عن تطوُّر جديد بخصوص الاجتماع الرباعي مع تركيامصرع عدد من الميليشيات الإيرانية بهجوم شرق حمصالدولار يتجاوز الـ 7400 ليرة سورية.. نشرة أسعار صرف العملات اليوم الأحد بايدن يقدم إحاطة للكونغرس حول الغارات الأخيرة في سورية هل تحولت دير الزور إلى ساحة صراع مفتوحة أمام الولايات المتحدة وإيران؟إيران تقر بامتلاك قواعد عسكرية في سورية وتهدد بالرد على أي هجوم ضدهاما بعد الخدمات القنصلية بين الرياض ودمشقتركيا تدعو لعملية سياسية قابلة للتطبيق في سورية وفقاً للقرار 2254أردوغان وبوتين يبحثان التطبيع بين تركيا والأسدتحقيق لـ”نداء بوست”: إقبال العرب على الأسد وتدعيم أركان الحكم الطائفيّ في سوريةالولايات المتحدة: الزلزال لم يحوّل الأسد إلى رجل دولة يستحق “الاحتضان”!الغلاء يغيّب اللحوم عن موائد الإفطار في درعاالسفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة: لن نغير موقفنا من الأسد ميليشيات إيرانية تستهدف للمرة الثانية قواعد أمريكية شرق سورية وتصيب جندياًالدولار بـ 7400 ليرة سورية.. نشرة أسعار صرف العملات اليوم السبتالولايات المتحدة: لن نطبع مع الأسد
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار العالم
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    • أدوار خارجية
  • سورية
    • سياسي
    • ميداني
  • ملفات
    • اقتصاد
    • تحقيقات
    • ترجمات
  • مقالات رأي
  • حوارات
  • بروفايل
  • رياضة ومنوعات
    • صحة
    • سينما وتلفزيون
    • مجتمع
    • اكتشافات
    • سوشال ميديا
    • تكنولوجيا
    • رياضة
      • كأس العالم قطر 2022
  • ثقافة وفن
    • نصوص
    • كتب
    • حوارات ثقافية
    • تراث
  • في ذكرى الثورة

© جميع الحقوق محفوظة نداء بوست